عدد النتائج : 534
في البحث عن (تفسير الصحابة والتابعين للقرآن)
قليلة متاع الأعراب الصوف والسمن
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة يوسف عليه السلام > قوله تعالى فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر
أن رجلا قال لعمر بن عبد العزيز تصدق علي الجزء الخامس تصدق الله عليك بالجنة قال إن الله لا يتصدق ولكن يجزي المتصدقين
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة يوسف عليه السلام > قوله تعالى فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر
سمعت سفيان تلا هذه الآية رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما قال ما سألها أحد قبله حين اجتمع له أبواه وفرح سأل ربه أن يتوفاه ويلحقه بالصالحين
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة يوسف عليه السلام > قوله تعالى رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث
في قوله وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون الجزء الخامس قال كانوا يعلمون أن الله ربهم وهو خالقهم وهو رازقهم وكانوا مع ذلك يشركون
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة يوسف عليه السلام > قوله تعالى وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون
في قوله عز وجل صنوان وغير صنوان قال الصنوان أن يكون أصلها واحدا ورؤوسها متفرقة وغير صنوان أن تكون النخلة منفردة ليس عندها شيء
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب
عدد كل يوم يزداد وهي حامل يكون زيادة في أجل الحمل
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد
الغيض ما دون التسعة وما يزداد ما فوق التسعة
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد
الصواعق تصيب المسلم وغير المسلم ولا تصيب ذاكرا
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
تنزل مع المطر من الملائكة أكثر من ولد آدم وولد إبليس
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
سوء الحساب أن لا يتجاوز له عن شيء
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له
سوء الحساب أن يأخذ عبده بالحق
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له
عن قوله عز وجل الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله قال هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
قرأت عند عكرمة أفلم ييأس الذين كفروا فقال أما هي فليتبين الذين آمنوا
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى
في قوله ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم قال أنت تحل قريبا من دارهم
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى
في قوله عز وجل أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها قال النقصان
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها
أولم يروا أنا نفتح لمحمد صلى الله عليه وسلم الأرض بعد الأرض ؟ أفهم الغالبون ؟ بل الله ورسوله هم الغالبون
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها
في قوله عز وجل أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها قال القرية تخرب ناحية منها
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها
سألت سعيد بن جبير عن قوله عز وجل ومن عنده علم الكتاب الجزء الخامس أهو عبد الله بن سلام ؟ فقال وكيف وهذه السورة مكية وكان سعيد بن جبير يقرأ ( ومن عنده علم الكتاب )
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا
كان [المشركون] يحبون أن تظهر فارس على الروم لأنهم أهل أوثان [وكان المسلمون يحبون أن يظهر الروم على فارس لأنهم أهل كتاب] وذكر ذلك المسلمون لأبي بكر فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا اجعل بيننا وبينك أجلا فإن ظهروا كان لك كذا وكذا وإن ظه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السبق والرمي > ذكر خبر استدل به من قال إن الرهن يحرم في غير الخف والنصل والحافر للتحريم الذي وقع فيه
لما نزلت ( الم ) () ( غلبت الروم ) () ( في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون ) () ( في بضع سنين ) فناحب أبو بكر قريشا ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني قد ناحبتهم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم فهلا احتطت فإن البضع ما بين الثلاث إلى التسع
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السبق والرمي > ذكر خبر استدل به من قال إن الرهن يحرم في غير الخف والنصل والحافر للتحريم الذي وقع فيه
أن رجلا يقال له مرثد بن أبي مرثد وكان رجلا شديدا وكان يحمل الأسارى من مكة حتى يأتي بهم المدينة فوعد رجلا أن يحمله فجئت في ليلة مقمرة حتى انتهيت إلى ظل حائط وكان بمكة بغي يقال لها عناق وكانت صديقة لي فخرجت فأبصرت ظلا في سواد الحائط فما عدا أن انتهت إلي فقا
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب النكاح > ذكر الخبر الثاني الذي فيه ذكر النهي عن تزويج المحصن الزانية المعلنة با > ذكر الخبر الثالث المفسر الدال على أن الله جل وعز إنما أراد بقوله الز
الحقب ثمانون سنة والسنة ثلاثمائة وستون يوما كل يوم ألف سنة
الزهد لهناد بن السري > باب الخلود في النار نعوذ بالله منه
أن عليا رضي الله عنه سأل هلالا ما تجدون الحقب فيكم ؟ قال نجده في كتاب الله ثمانين سنة السنة اثنا عشر شهرا الشهر ثلاثون يوما اليوم ألف سنة
الزهد لهناد بن السري > باب الخلود في النار نعوذ بالله منه
قوم يسألوني عن السنة ؟ فقرأ ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة ) حتى بلغ ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ) الجزء الأول قرأها وهو يعرض بالمرجئة
تعظيم قدر الصلاة > أول فريضة بعد الإخلاص بالعبادة لله الصلاة