عدد النتائج : 368
في البحث عن (الإيمان بأن الله كتب في اللوح المحفوظ كل شيء)
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل راكب حتى أناخ بالنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أتيتك من مسيرة سبع أنصبت بدني وأسهرت ليلى وأظمأت نهاري وأنصبت راحلتي لأسألك عن خصلتين أسهرتاني فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ما اسمك ؟ قال زيد الخيل قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
كان الله ولا شيء غيره وكان العرش على الماء وكتب في الذكر كل شيء ثم خلق الله سبع سماوات
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات
إنهم يقولون اللوح من ياقوتة وأنا أقول كانت من زمرد كتابها الذهب وكتبها الرحمن عز وجل بيده
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن لله عز وجل لوحا من زبرجدة خضراء تحت العرش فكتب فيه إني أنا الله لا إله إلا أنا أرحم وأترحم جعلت بضعة عشر وثلاث مائة خلق من الجزء الثاني جاء بخلق منها مع شهادة أن لا إله إلا الله دخل الجنة
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
اقبلوا البشرى يا بني تميم قالوا قد بشرتنا فأعطنا قال اقبلوا البشرى يا أهل اليمن قالوا قد بشرتنا فاقض لنا على هذا الأمر كيف كان ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كان الله عز وجل على العرش وكان قبل كل شيء وكتب في اللوح كل شيء يكون
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
كان الله ولا شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء يكون وخلق سبع سماوات
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
خلق الله تبارك وتعالى اليراع أول ما خلق من الأشياء
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله عز وجل كان لا شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلق سبع سماوات
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
خلق الله عز وجل اللوح المحفوظ كمسيرة مائة عام
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله تبارك وتعالى أول شيء خلق خلق القلم
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
أول شيء خلق الله عز وجل العرش من نور
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله تبارك وتعالى خلق قبل كل شيء القلم فكتب مقادير كل شيء
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا وقال هذا كتاب أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول ما خلق الله عز وجل القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة الجزء الثالث ما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول ما خلق الله القلم فقال اكتب فقال يا رب وما أكتب ؟ قال اكتب القدر ما كان وما هو كائن إلى الأبد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
عن أبي هريرة أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم أصابتني العزبة وليس بيدي شيء فأنكح النساء وأنا أتخوف على نفسي فتأذن لي فأختص ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا هريرة جف القلم فاختص على ذلك أو اترك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
خلق الله القلم وقال اجر كما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
خلق الله عز وجل القلم وقال اجر بما هو كائن إلى يوم القيامة فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم والحوت فالأرض على الحوت ثم قال للقلم اكتب فكتب ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم فجرى بما هو كائن فالناس يعملون فيما قد فرغ منه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل كان على عرشه قبل أن يخلق شيئا فكان أول ما خلق القلم فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال رب ما أكتب قال اكتب القدر الجزء الثالث قال فجرى بما يكون من ذلك اليوم إلى أن تقوم الساعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
في قوله عز وجل إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون قال ألستم قوما عربا ؟ هل تكون نسخة إلا من كتاب ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة