عدد النتائج : 1529
في البحث عن (دخول النار)
أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم ما الموجبتان ؟ قال من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك بالله دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
الموجبتان من مات لا يشرك به شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك به دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
سئل النبي صلى الله عليه وسلم ما الموجبتان ؟ قال من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
سألت جابر بن عبد الله عن الموجبتين فقال الموجبتان من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة ومن لقي الله يشرك به دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
من حلف على يمين كاذبة مصبورة فليتبوأ مقعده من النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
قالوا يا رسول الله فلانة تصوم النهار وتقوم الليل وتؤذي جيرانها قال هي في النار قالوا فلانة تصلي المكتوبات وتصدق بالأثوار من الأقط ولا تؤذي جيرانها قال هي في الجنة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سوء الجوار من الكراهة والذم
أتدرون ما أكثر ما يدخل الناس النار ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال الأجوفان الفرج والفم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر فقال رجل يا رسول الله إني ليعجبني أن يكون ثوبي غسيلا ورأسي دهينا وشراك نعلي جديدا وذكر أشياء حتى ذكر علاقة سوطه أفمن الكبر ذاك ؟ قال لا ذاك الجمال إن الله يحب الجمال ولكن الكبر من سفه الحق وأذى الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
يخرج يوم القيامة عنق من النار أشد سوادا من القار فيقول إني وكلت بكل جبار وعنيد ومن دعا مع الله إلها آخر ومن قتل نفسا بغير نفس فتنطبق عليهم هكذا قال عبيد الله تنطبق عليهم قبل الناس بمقدار خمسمائة عام
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
قالوا يا رسول الله فلانة تصوم النهار وتقوم الليل وتؤذي جيرانها قال هي في النار قالوا فلانة تصلي المكتوبات وتصدق بالأثوار من الأقط ولا تؤذي جيرانها قال هي في الجنة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من الإضرار بالناس
عن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعوذوا بالله من جب الحزن أو وادي الحزن قيل يا رسول الله وما جب الحزن ؟ قال جب في جهنم تعوذ منه جهنم كل يوم سبعين مرة أعده الله تعالى للقراء المرائين وإن من شرار القراء من يزور الأمراء
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم فقال تعوذوا بالله من جب الحزن قيل وما جب الحزن ؟ قال واد في جهنم يتعوذ منه أهل جهنم كل يوم أربعمائة مرة قيل ومن يسكنه ؟ قال القراء المراؤون بأعمالهم وإن أبغض القراء إلى الله
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما أو قال أربعين ليلة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله الملك فيؤمر بأربع كلمات اكتب رزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وب
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
ويل للمتألين من أمتي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين الجزء الثالث قال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عنها فقال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب إنه من أهل النار (فإذا كان قبل موته تحول فعمل بعمل أهل النار) فمات فدخل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل الجنة فإذا كان قبل م
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو كله بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب عند الله من أهل النار وإن الجزء الثالث العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو أكثره بعمل أهل النار وإنه لمكتوب عند الله من أهل الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا وقال هذا كتاب أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن ابن عباس قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم يوما فسمع ناسا يذكرون القدر فقال وإنكم قد أخذتم في شعبتين بعيدتي الغور فيهما أهلك أهل الكتاب ولقد أخرج يوما كتابا فقال هذا كتاب من الرحمن الرحيم فيه تسمية أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم وعشائرهم مجمل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة وفريقا للسعير
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة، وفريقا للسعير
إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله عز وجل إليه الملك بأربع كلمات رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد قال فوالذي نفس محمد بيده إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ثم يدركه ما
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق ابن آدم يجمع في بطن أمه لأربعين ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا فيكتب أربعا أجله وعمله الجزء الرابع ورزقه وشقيا أو سعيدا قال عبد الله فوالذي نفس محمد بيده إن العبد ليعمل بعمل أهل النار حتى لا يكون بينه وبين النار إل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
جاء مشركوا قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخاصموه في القدر فنزلت يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مس سقر إنا كل شيء خلقناه بقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
وقع في نفسي شيء من القدر فأتيت أبي بن كعب فسألته فقال إن الله عز وجل لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لم يظلمهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو أنفقت أحدا ذهبا أو قال مثل أحد ذهبا ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لقيت زيد بن ثابت فسألته عن القدر فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل لو عذب أهل السماوات وأهل الأرضين عذبهم غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته إياهم خيرا لهم من أعمالهم ولو أن لامرئ أحدا ذهبا ينفقه في سبيل الله حتى ينفد ثم لم يؤمن با
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لا يدخل الجنة أحد إلا برحمة الله ولا يزحزحه من النار إلا برحمة الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين
اختصمت الجنة والنار فذكر الحديث فتقول النار هل من مزيد حتى يضع تعالى قدمه عليها فهنالك تميل وينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط ثلاثا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
اشتكت النار إلى ربها حتى يضع قدمه فيها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة