عدد النتائج : 1064
في البحث عن (خلود النار)
ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الجاثية
مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم كمن هو خالد في النار وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة محمد صلى الله عليه وسلم
لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المجادلة
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة التغابن
إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البينة
تخليد المؤمنين في النار والكافرين في الجنة يجوز عقلا عند الأشاعرة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الثالث العلم بأفعال الله تعالى ومداره على عشرة أصول > الأصل السادس أن لله عز وجل إيلام الخلق وتعذيبهم من غير جرم سابق
قطع قلوب الخائفين
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الصحابة والتابعين والسلف الصالحين في شدة الخوف
قطع قلوب الخائفين طول الخلود
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الصحابة والتابعين والسلف الصالحين في شدة الخوف
وكان أيضا الجزء الرابع عشر معتزليا يقول إن الكفار لا يخلدون في النار
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
الخلود في حق الكفار
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة سبع وثمانين وثلاثمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم عظم شأن المسألة قال إذا كان يوم القيامة جاء أهل الجاهلية يحملون أوثانهم على ظهورهم فيسألهم ربهم تبارك وتعالى فيقولون ربنا لم ترسل إلينا رسولا ولم يأتنا لك أمر ولو أرسلت إلينا رسولا لكنا الجزء العاشر أطوع عبادك فيقول لهم ربهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ثوبان رضي الله عنه
يؤتى بالموت يوم القيامة فيوقف بين الجنة والنار فيذبح فيقال يا أهل الجنة خلود لا موت ويا أهل النار خلود لا موت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
يؤتى بالموت يوم القيامة قال يزيد أظنه في هيئة كبش أملح فيقال يا أهل الجنة فيتطلعون خائفين وجلين مخافة أن يخرجوا مما هم فيه فيقال أتعرفون هذا ؟ فيقولون ربنا هذا الموت ثم قال يا أهل النار فيتطلعون فرحين مستبشرين أن يخرجوا مما هم فيه فيقول هل تعرفون هذا ؟ في
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > محمد بن عمرو عن أبي سلمة
يؤتى بالموت كأنه كبش أعين فيوقف بين الجنة والنار فيقال يا أهل الجنة فيشرئبون وينظرون ويقال يا أهل النار فيشرئبون الجزء السادس عشر وينظرون فيذبح فيقال خلود لا موت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > عاصم بن بهدلة
من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا فيها مخلدا أبدا ومن سم نفسه فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا فيها مخلدا أبدا ومن تردى من جبل فهو يتردى في نار جهنم خالدا فيها مخلدا أبدا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده في نار جهنم يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في جهنم الجزء الأول خالدا مخلدا فيها أبدا ومن قتل نفسه بسم فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا فيها مخلدا فيها أبدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيمن قتل نفسه متعمدا هل يجوز أن يغفر له أم لا
يعذب الله عز وجل قوما من أهل الإيمان ثم يخرجهم بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم حتى لا يبقى في النار إلا من ذكرهم الله عز وجل ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى أتانا اليقين فما تنفعهم ش
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان
قدم علينا معاذ بن جبل رضي الله عنه اليمن فقال إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم أن تعبدوا الله تعالى ولا تشركوا به شيئا وأن تطيعوني لا آلوكم خيرا وإن المصير إلى الله تعالى وإلى الجنة والنار إقامة بلا ظعن وخلود بلا موت
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب فضل كلمة لا إله إلا الله
يجاء بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح أعفر فيوقف بين الجنة والنار ثم يقال يا أهل الجنة فيشرئبون فينظرون ثم يقال يا أهل النار فيشرئبون فينظرون فيرون أن الفرج قد جاء فيدعى فيذبح بين الجنة والنار ويقال يا أهل الجنة خلود لا موت فيه ويا أهل النار خلود لا موت ف
كتاب الشريعة > باب ذكر الإيمان بأن أهل الجنة خالدون فيها أبدا
يؤتى بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح فيوقف بين الجنة والنار فيقال يا أهل الجنة تعرفون هذا ؟ فيشرئبون وينظرون ويقولون هذا الموت ويقال يا أهل النار تعرفون هذا فيشرئبون وينظرون الجزء الثالث ويقولون هذا الموت قال فيؤمر به فيذبح ثم يقال يا أهل الجنة خلود ولا
كتاب الشريعة > باب ذكر الإيمان بأن أهل الجنة خالدون فيها أبدا
يؤتى بالموت كهيئة كبش أملح فينادي مناد يا أهل الجنة فيشرئبون وينظرون فيقول هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم هذا الموت وكلهم قد رآه ثم ينادي يا أهل النار فيشرئبون وينظرون فيقول هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم هذا الموت وكلهم قد رأوه فيذبح ثم يقول يا أهل الجنة خلود فل
شرح السنة > كتاب الفتن > باب ذبح الموت
إذا صار أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار جيء بالموت حتى يجعل بين الجنة والنار ثم يذبح ثم ينادي مناد يا أهل الجنة لا موت ويا أهل النار لا موت فيزداد أهل الجنة فرحا إلى فرحهم ويزداد أهل النار حزنا إلى حزنهم
شرح السنة > كتاب الفتن > باب ذبح الموت
اختلفا ها هنا بالبصرة فقال قوم لا يدخلها مؤمن وقال آخرون يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا فلقيت جابرا فسألته فقال يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا قال فأهوى بإصبعيه إلى أذنيه قال صمتا إن لم أكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الورود ا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة مريم
يؤتى بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح فيوقف بين الجنة والنار ثم ينادي مناد يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا قال فيقال هل تعرفون هذا؟ فيقولون ربنا هذا الموت (ثم ينادي مناد يا أهل النار فيقولون لبيك ربنا قال فيقال هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم ربنا هذا الموت فيذ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في خلود أهل الجنة فيها وأهل النار فيها