عدد النتائج : 62
في البحث عن (أسماء أهل النار)
خزنة جهنم يرصدون الكفار
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النبأ > قوله تعالى إن جهنم كانت مرصادا
ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب ما جاء في قول الله عز وجل إن رحمة الله قريب من المحسنين
وقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب ما جاء في قول الله عز وجل إن رحمة الله قريب من المحسنين
يدخل النار أقوام من أمتي حتى إذا كانوا حمما أدخلوا الجنة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
ليصيبن ناسا سفع من النار؟ عقوبة بذنوب عملوها ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته فيقال لهم الجهنميون
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
يخرج قوم من النار بعدما يصيبهم سفع من النار فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
إني لأول الناس تنشق الأرض عن جمجمتي يوم القيامة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم النار يقال لهم الجهنميون
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > حذيفة بن اليمان
يخرج الله قوما منتنين قد محشتهم النار بشفاعة الشافعين فيدخلهم الجنة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > حذيفة بن اليمان
صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فأطال القيام وكان إذا صلى لنا خفف ثم لا نسمع منه شيئا غير أنه يقول رب وأنا فيهم ثم رأيته أهوى بيده ليتناول شيئا ثم ركع ثم أسرع بعد ذلك فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس وجلسنا حوله فقال رسول الله صلى الله
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب من صفته صلى الله عليه وسلم وأخباره > ذكر عرض الله جل وعلا على المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وعد أمته في الآخرة
إني لأول الناس تنشق الأرض عن جمجمتي يوم القيامة ولا فخر وأعطى لواء الحمد ولا فخر وأنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر وأنا أول من يدخل الجنة يوم القيامة ولا فخر وإني آتي باب الجنة فآخذ بحلقتها فيقولون من هذا ؟ فأقول أنا محمد فيفتحون لي فأدخل فإذا الجبار مست
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب عن أنس
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل الجنة وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص وهذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل النار وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص قالوا فف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الشورى > قوله تعالى فريق في الجنة وفريق في السعير
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قابضا على شيء في يده ففتح يده اليمنى فقال بسم الله الرحمن الرحيم كتاب من الرحمن الرحيم فيه أهل الجنة بأعدادهم وأسمائهم وأحسابهم مجمل عليهم إلى يوم القيامة لا ينقص منهم أحد ولا يزاد فيهم أحد وقد يسلك بالسعيد طريق الشق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
ليصيبن قوما سفع من النار عقوبة بذنوب عملوها ثم يدخلهم الله تعالى الجنة بفضل رحمته وبشفاعة الشافعين فيقال له الجهنميون
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على أن الرجل قد يجوز أن ينسب إلى موضع لم يكن من أهله بأن صار من أهله
ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها ثم يخرجون فيسميهم أهل الجنة الجهنميين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على أن الرجل قد يجوز أن ينسب إلى موضع لم يكن من أهله بأن صار من أهله
ليخرجن من النار قوم منتنون قد محشتهم النار فيدخلون الجنة بشفاعة الشافعين يسمون فيها الجهنميون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب الشفاعة وفيه أحاديث من البعث
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال أتدرون ما هذان الجزء الثاني الكتابان ؟ قالوا لا يا رسول الله إلا أن تخبرنا فقال للذي في يده اليمنى هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيه
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل الجنة وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم وهذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل النار وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص قال
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
يخرج من النار قوم بعد ما يصيبهم منها سفع فيدخلون الجنة يسميهم أهل الجنة الجهنميين
كتاب الشريعة > باب الإيمان بأن قوما يخرجون من النار فيدخلون الجنة بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة المؤمنين
يخرج قوم الجزء الخامس عشر من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فيدخلون الجنة ويسمون الجهنميين
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
يدخل أقوام من أمتي النار أو قال جهنم حتى إذا الجزء الأول كانوا حمما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء ؟ فيقال هؤلاء الجهنميون
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كنا في مجلس فيه أناس من اليهود ونحن نتذاكر القدر فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغضبا فعبس وانتهر وقطب ثم قال مه مه اتقوا الله يا أمة محمد واديان عميقان فغيران مظلمان لا تهيجوا عليكم وهج حر النار ثم أمر اليهود أن يقوموا ثم قال وبسط يمينه وبسط أصب
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
فإذا أبصرهم أهل الجنة قالوا ما هؤلاء ؟ فيقال هؤلاء الجهنميون
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
يدخل قوم جهنم ويخرجون منها ويدخلون الجنة يعرفون بأسمائهم يقال لهم الجهنميون
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
إن قوما يخرجون من النار بعدما يصيبهم سفع فيها فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميون
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا وقال هذا كتاب أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة