عدد النتائج : 213
في البحث عن (الشفاعة لله عز وجل)
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار قال يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار قال فيقول اذهبوا فأخرجوا من عرف
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
أن الروح الأمين حدثه أن الله تبارك وتعالى قضى أن يؤتى بعمل العبد يوم القيامة حسناته وسيئاته فيقص بعضها ببعض فإن بقيت له حسنة واحدة وسع الله له في الجنة ما شاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في العدل في الحكم بين الخلق يوم القيامة
قال أعرابي يا رسول الله ما حوضك هذا الذي تذكر؟ قال من البيضاء إلى بصرى ثم يمدني الله عز وجل فيه بما شاء يرد حوضي فقراء المهاجرين الذين قتلوا في سبيل الله وماتوا في سبيل الله وقد الجزء الثامن وعدني ربي عز وجل أن يسقيني أو يوردني الكراع وقد وعدني ربي عز وجل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
إن ربي وعدني أن يدخل من أمتي الجنة سبعين ألفا بغير حساب ثم يتبع كل ألف سبعين ألفا ثم يحثي بكفه ثلاث حثيات فكبر عمر فقال صلى الله عليه وسلم إن السبعين الألف الأول يشفعهم في آبائهم وأمهاتهم وأرجو أن يجعل الله أمتي أدنى الحثوات الأواخر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
أي ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون ويجاهدون معنا فأخذتهم إلى النار فيقول اذهبوا فمن عرفتم صورته فأخرجوه وتحرم صورهم على النار فيجدون الرجل قد أخذته النار إلى قدميه وإلى أنصاف ساقيه وإلى ركبتيه وإلى حقويه فيخرجون منها بشرا كثيرا ثم يعودون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض فإن بقيت حسنة وسع الله له في الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
ليغفرن الله يوم القيامة مغفرة لم تخطر على قلب بشر
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يوم القيامة يشفع النبيون والملائكة ويشفع المؤمنون ويبقى أرحم الراحمين قال فيقبض قبضة أو قبضتين من النار خلقا كثيرا لم يعملوا خيرا فيخرجون قد امتحشوا وصاروا حمما فيصب عليهم من ماء يقال له ماء الجزء الأول الحياة فيخرجون من أجسادهم كأنها اللؤلؤ مكتوب من عاتق
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
إن الله لما خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص بصره إلى العرش ينتظر متى يأمره قال أبو هريرة فقلت يا رسول الله ما الصور ؟ قال الجزء الأول القرن يأمر الله إسرافيل أن ينفخ فيه ثلاث نفخات الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي فقال يا رسول الله جهدت الأنفس وضاع العيال ونهكت الأموال وهلكت الأنعام فاستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحك أتدري ما تقول ؟ فسبح رسول الله صلى الله عليه وس
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر استواء خالقنا العلي الأعلى
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال قائلون يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس في ظهيرة ليس فيها سحاب ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس فيها سحاب ؟ الجزء الأول قالوا لا قال فوالذي نفسي بيده ما تضارون إلا ك
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
يجتمع المؤمنون يوم القيامة فيهتمون بذلك أو يلهمون به فيقولون لو استشفعنا إلى ربنا عز وجل فأراحنا من مكاننا هذا فيأتون آدم (فيقولون يا آدم) أنت أبو الناس خلقك الله بيده وأسجد لك ملائكته وعلمك الجزء الثاني أسماء كل شيء فاشفع لنا عند ربك حتى يريحنا من مكاننا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن للنبي صلى الله عليه وسلم شفاعات يوم القيامة في مقام واحد
إني لقائم أنتظر أمتي يعبرون الصراط إذ جاءني عيسى ابن مريم فقال يا محمد هذه الأنبياء قد جاءتك يسألونك أن يجتمعوا إليك فتدعوا الجزء الثاني الله أن يفرق بين جمع الأمم إلى حيث يشاء لغم ما هم فيه فالخلق ملجمون في العرق فأما المؤمن فهو عليه كالزكمة وأما الكافر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن للنبي صلى الله عليه وسلم شفاعات يوم القيامة في مقام واحد
أن الله يخرج قوما من (النار) بالشفاعة ؟
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال تصيبهم النار بقدر ذنوبهم أو كما قال خطاياهم فيميتهم الله إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر يلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل ، إخراجهم من أهل النار من أأهل التوحيد بالشفاعة
أما الجزء الثاني أهل النار فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار عقوبة بذنوب عملوها فيميتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر قال فيلقون على أنهار الجنة ثم يقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فيبتون نبات الحبة ت
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل ، إخراجهم من أهل النار من أأهل التوحيد بالشفاعة
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فأتى على هذه الآية إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات يريد الآية كلها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما أهلها (الذين هم أهلها) فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
ما زلت أشفع إلى ربي ويشفعني حتى قلت أى ربي شفعني فيمن قال لا إله إلا الله فقال يا محمد هذه ليست لك ولا لأحد وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج شاهد أن لا إله إلا الله من النار
فيقولون ربنا لم نذر فيها خيرا فيقول هل بقي إلا أرحم الراحمين قد شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون فهل بقي إلا أرحم الراحمين قال فيأخذ قبضة من النار فيخرج قوما قد صاروا حممة لم يعلموا له عمل خير قط فيطرحوا في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه (وال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس معها سحاب ؟ قال قلنا لا يا رسول الله قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيه سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال ما تضارون في رؤيته يوم القيامة إلا كما تضا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أن ناسا في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة صحوا ليس فيها سحاب ؟ وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا الجزء الثاني ليس فيها سحاب ؟ قالوا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فأتى على هذه الآية ( إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا ومن يأته مؤمنا ) الآية فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما أهلها الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين ليسوا من أهلها فإن النا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة لهم فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحبة في حم
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تك
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم هكذا قال أبو نضرة فيميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر فيبثوا على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتو
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود فقال الجزء الثاني نجيء يوم القيامة على كذا وكذا أنظر أي ذلك فوق الناس قال فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ثم يأتينا ربنا عز وجل بعد ذلك فيقول من تنتظرون ؟ فيقولون ننتظر ربنا عز وجل فيقول أنا ربكم فيقولون
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود فقال نحن يوم القيامة على كوم أو كذا من فوق الناس قال فيدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول فينطلق بهم ويتبعونه قال ويعطى كل إنسان منافق ومؤمن نورا ثم يتبعونه وكل جسر جهنم حسك وكلاليب تأخذ من شاء الله فيطفأ نور
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل