عدد النتائج : 3087
في البحث عن (عدل الله عز وجل في القضاء)
أتى رسول الله رجل فقال أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
سألت خديجة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أولادها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هم في النار فلما رأى ما في وجهها قال لو رأيت مكانهم لأبغضتهم قالت قلت فأولادي منك ؟ قال في الجنة والمشركون وأولادهم في النار ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين آم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر أطفال المشركين
يقول لو أن الله تعالى عذب أهل سماواته وأرضيه لعذبهم وهو غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو كان لرجل أحد أو مثل أحد ذهبا ينفقه في سبيل الله لا يقبله الله عز وجل منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه
السنة لابن أبي عاصم > باب
أربعة كلهم يدلي على الله يوم القيامة بحجة وعذر رجل مات في الفترة ورجل أدركه الإسلام هرما ورجل أصم أبكم ورجل معتوه فيبعث الله إليهم ملكا رسولا فيقول اتبعوه فيأتيهم الرسول فيؤجج لهم نارا ثم يقول اقتحموها فمن اقتحمها كانت عليه بردا وسلاما ومن لا حقت عليه كلم
السنة لابن أبي عاصم > باب
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات فقال إن الله تعالى لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل عمل الليل وعمل الليل قبل عمل النهار حجابه النور لو كشفه لأذهب سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
السنة لابن أبي عاصم > باب
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هل ترون القمر ليلة البدر ؟ قلنا نعم قال فهل ترون الشمس في يوم مصحية ؟ قالوا نعم قال فإنكم سترون ربكم كما ترونهما لا تضارون في رؤيته يقول الله تبارك وتعالى أي فلان للرجل من أهل الجاهلية ألم أكرمك ألم أريسك ألم أسخر
السنة لابن أبي عاصم > باب
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس فيها سحاب ؟ قال قلنا لا يا رسول الله قال هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيه سحاب ؟ قال قلنا لا يا رسول الله قال ما تضارون في رؤيته إلا كما لا تضارون في
السنة لابن أبي عاصم > باب
قدمت المدينة فلقيت أبا هريرة فقلت حدثني بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعل الله أن ينفعني به قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول ما يحاسب به العبد من عمله يحاسب بصلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر وإن انتقص من الفر
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة بالصلاة يقول لملائكته انظروا إلى صلاة عبدي ؟ فإن وجدتموها تامة اكتبوها وإن الجزء الأول وجدتموها ناقصة قال لملائكته انظروا هل له من تطوع ؟ فتتموها له ثم تقبض الأعمال على حسب ذلك
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
إن الله لما خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص بصره إلى العرش ينتظر متى يأمره قال أبو هريرة فقلت يا رسول الله ما الصور ؟ قال الجزء الأول القرن يأمر الله إسرافيل أن ينفخ فيه ثلاث نفخات الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في القبضتين هذه في الجنة ولا أبالي وهذه في النار ولا أبالي
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إمساك الله تبارك وتعالى اسمه وجل ثناؤه السماوات والأرض وما عليها على أصابعه
إن الله تعالى قبض قبضة فقال إلى الجنة برحمتي وقبض قبضة فقال إلى النار ولا أبالي
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إمساك الله تبارك وتعالى اسمه وجل ثناؤه السماوات والأرض وما عليها على أصابعه
اختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة الجزء الأول أي رب ما لها إنما يدخلها ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار أي رب إنما يدخلها الجبارون والمتكبرون فقال أنت رحمتي أصيب بك من أشاء وأنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله لا يظل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اختصمت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين قال وقالت الجنة ما لي لا يدخلني إلا سفلة الناس وسقاطهم أو كما قال فقال الله لها أي للجنة أنت رحمتي أرحم بك من شئت من خلقي ولكل واحدة الجزء الأول منكما ملؤها فأما
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمستكبرين والمتجبرين وقالت الجنة فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم قال الله للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكما ملؤها وأما ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
احتجت الجنة والنار فقالت النار يدخلني الجبارون والمتكبرون وقالت الجنة يدخلني الفقراء والمساكين فأوحى الله إلى الجنة أنت رحمتي أسكنك من شئت وأوحى إلى النار أنت عذابي أنتقم بك ممن شئت ولكل واحدة منكما الجزء الأول ملؤها فتقول يعني النار هل من مزيد ؟ حتى يضع
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
إنه ينشئ لها ما شاء وقال حتى يضع فيها قدمه فهناك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول قط قط
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال قائلون يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس في ظهيرة ليس فيها سحاب ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس فيها سحاب ؟ الجزء الأول قالوا لا قال فوالذي نفسي بيده ما تضارون إلا ك
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء إليه رجلان يشكوان إليه أحدهما العيلة ويشكو الآخر قطع السبيل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما قطع السبيل فلا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج العير من الحيرة إلى مكة بغير خفير وأما العيلة فإن الساعة لا تقوم حتى يخر
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقاطهم وعجزتهم فقال الله تبارك اسمه للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
من كانت عنده مظلمة لأخيه من عرضه وماله فليتحلله اليوم قبل أن يؤخذ منه حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ له منه بقدر مظلمته وإلا أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
يخلص المؤمنون يوم القيامة من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفسي بيده لأحدهم أهدى إلى منزله من منزله كان في الدنيا فكان يقال ما يشبه بهم إلا أهل جمعة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
قوله تبارك وتعالى ( وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون ) قال وأهلها ينصف بعضهم بعضا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
أن رجلا قال يا رسول الله إن لي مملوكين يكذبوني ويخونوني ويغضبون فأضربهم وأشتمهم فأين أنا منهم ؟ قال بحسب عقابك وذنوبهم فإن كان عقابك دون ذنوبهم كان لك الفضل وإن كان عقابك وذنوبهم سواء فلا لك ولا عليك وإن كان عقابك أشد من ذنوبهم اقتص لهم منك يوم القيامة ذل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الجزء الثاني الله عليه وسلم سيصاح يوم القيامة برجل من أمتي على رؤوس الخلائق وينشر عليه تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر ثم يقال له أتنكر من هذا شيئا ؟ فيقول لا يا رب فيقول ولك عذر أو
كتاب الدعاء > باب فضل قول لا إله إلا الله
عن هشام بن حكيم أن رجلا قال يا رسول الله أبتدئت الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم ثم أشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في كفيه ثم قال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ييسرون لعمل أهل ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن هشام بن حكيم أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أتبتدأ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله خلق ذرية آدم من ظهورهم ثم أشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في كفيه فقال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة