عدد النتائج : 292
في البحث عن (كيفية رد المظالم إلى أهلها)
القصاص من المظالم التي تكون من العباد في الأموال والأعراض
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > باب ذكر القصاص من المظالم التي تكون من العباد في الأموال والأعراض
سمعت ابن عباس وسأله رجل عن رجل قتل مؤمنا متعمدا ثم تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى قال ويحك وأنى له الهدى سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول يجيء المقتول يوم القيامة متعلقا بالقاتل تشخب أوداجه دما حتى ينتهي به إلى العرش فيقول سل هذا فيم قتلني ثم قال والله لق
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب حد الخمر > ذكر تعظيم سفك الدماء المحرمة بغير الحق والتغليظ فيها
من كانت لأخيه عنده مظلمة من عرض أو مال فليتحلله اليوم قبل أن تؤخذ منه يوم لا دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئاته فجعلت عليه
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب وعيد الظالم
أتدرون ما المفلس ؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم ولا متاع له قال إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيقضى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب وعيد الظالم
يحشر الله العباد فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله عز وجل والأرض جميعا قبضته يوم القيامة
يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعض من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
ينادي ملك من بطنان العرش يوم القيامة يا أمة محمد إن الله قد عفا عنكم جميعا المؤمنين والمؤمنات تواهبوا المظالم وادخلوا الجنة برحمتي
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وكان بيده سواك فدعا بوصيف له أو لها حتى استبانت الغضب في وجهه فخرجت أم سلمة إلى الجيران فوجدت الوصيفة وهي تلعب بينهم فقالت ألا أراك تلعبين بهذه البهمة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يدعوك ؟ فقالت لا والذي بعثك بالحق
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في تأديب الخادم واليتيم
لما نزلت ( ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون ) قال الزبير يا رسول الله أيكرر علينا الذي كان بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب؟ فقال نعم حتى يؤدي إلى كل ذي حق حقه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزمر
لما نزلت هذه الآية ( إنك ميت وإنهم ميتون ) قال الزبير يا رسول الله أيكرر علينا ما يكون بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب فقال نعم ليكرر عليكم حتى يؤدي إلى كل ذي حق حقه قال الزبير إن الأمر لشديد
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزمر
إذا جمع الله الخلائق يوم القيامة فدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار نادى مناد من تحت العرش يسمع الخلائق يا أهل الجمع تتاركوا المظالم وثوابكم علي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في رحمة الله تعالى
القصاص من المظالم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال أتدرون من المفلس ؟ قالوا المفلس من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فني
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال أتدرون من المفلس ؟ قالوا المفلس من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فني
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ) قال يخلص المؤمنون على الصراط فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص الجزء الأول لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول ا
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
اللهم من ظلمناه بمظلمة فأثبه من مظلمتنا خيرا واغفرها لنا ومن ظلمنا بمظلمة فأثبنا من مظلمته واغفرها له
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
اللهم وهبت لك من ظلمني فاستوهبني ممن ظلمت
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
يجيء الرجل آخذا بيد الرجل فيقول يا رب هذا قتلني قال لم قتلته ؟ قال فيقول لتكون العزة لك قال فيقول فإنها لي قال ويجيء الرجل آخذا بيد الرجل فيقول يا رب قتلني هذا قال فيقول الله لم قتلت هذا ؟ قال فيقول قتلته لتكون العزة لفلان قال فيقول إنها ليست له بؤ بإثمه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
يجلس المقتول يوم القيامة فإذا مر الذي قتله قام فأخذه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
من كانت عنده مظلمة فليستحله منها
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
من كانت عنده مظلمة من أخيه من عرضه أو ماله فليتحللها من صاحبه من قبل أن يؤخذ منه الجزء التاسع حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
ما من عبد يظلم رجلا مظلمة في الدنيا لا يقصه من نفسه إلا أقصه الله منه يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
يؤخذ بيد العبد والأمة يوم القيامة فينصبان على رؤوس الأولين والآخرين ثم ينادي مناد هذا فلان ابن فلان فمن كان له قبله حق فليأت إلى حقه فتفرح المرأة أن يدور لها على زوجها الحق أو على ابنها أو على أختها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليحتبسن أهل الجنة بعدما يجاوزون الصراط وقبل أن يدخلوها حتى يؤخذ بعضهم من بعض مظالمهم التي تظالموها في الدنيا فيدخلون الجنة حين يدخلون وليس في قلب بعضهم على بعض غلس
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يجيء الظالم يوم القيامة حتى إذا كان على جسر جهنم بين الظلماء والوعرة لقيه المظلوم وعرفه وعرف ما ظلمه به فما يبرح الذين ظلموا بالذين ظلموا حتى ينتزعوا ما في أيديهم من الحسنات فإن لم يجدوا حسناتهم رد عليهم من سيئاتهم مثل ما ظلموا حتى يوردوا في الدرك الأسفل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليحبسن أهل الجنة بعدما يجاوزون الصراط وليقتصن بعضهم لبعض مظالم تظالموا بها في دار الدنيا حتى إذا ما هذبوا الجزء الأول ونقوا وأذن لهم بدخول الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن العبد ليعطى كتابه فيرى حسناته في صدر كتابه فيطمع فلا يزال مظالم العباد حتى لا يبقى له حسنة ثم يؤخذ من سيئات الناس فركبت في سيئاته
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الرجل ليعطى كتابه حتى يرجو أن يصيب منه خيرا فلا يزال يقوم أهل المظالم حتى لا يبقى له حسنة يعطى بها خيرا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال إن من الناس من يقتل يوم القيامة ألف قتلة فقال له عاصم بن أبي النجود يا أبا زرعة ألف قتلة ؟ قال نعم بضروب ما قتل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن الله يجمع الناس في صعيد واحد بأرض بيضاء كأنها سبيكة فضة لم يعص الله فيها قط ولم يخطأ فيها فأول ما يتكلم به أنه ينادي لمن الملك اليوم لله الواحد القهار اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب ثم يكون أول ما يبدؤون من الخصومات في الدن
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار