عدد النتائج : 292
في البحث عن (كيفية رد المظالم إلى أهلها)
هل تدرون من المفلس ؟ قالوا المفلس فينا يا رسول الله من لا درهم له ولا متاع قال إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وزكاة وصيام ويأتي قد شتم عرض هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وضرب هذا فيقعد فيقتص هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ليحصلن الله الحساب بين الخلائق يوم القيامة الجزء الأول حتى يؤخذ للجماء من القرناء بفضل قرنها
الزهد لهناد بن السري > باب في كتاب الموعظة
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها فدعا وصيفة له أو لها فأبطأت فاستبان الغضب في وجهه فقامت أم سلمة إلى الحجاب فوجدت الوصيفة تلعب ومعه سواك فقال لولا خشية القود يوم القيامة لأوجعتك بهذا السواك زاد محمد بن الهيثم تلعب ببهمة قال فلما أتيت بها النبي صلى
الأدب المفرد > باب قصاص العبد
إذا خلص المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار فيتقاصون مظالم بينهم في الدنيا حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم بمنزله أدل منه في الدنيا
الأدب المفرد > باب الظلم ظلمات
جابر بن عبد الله حدثه أنه بلغه حديث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فابتعت بعيرا فشددت إليه رحلي شهرا حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس الجزء الأول فبعثت إليه أن جابرا بالباب فرجع الرسول فقال جابر بن عبد الله ؟ فقلت نعم فخرج فاعتنقني قلت حديث
الأدب المفرد > باب المعانقة
إن الله يحشر العباد يوم القيامة فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك وأنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمة
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
يحشر الله العباد فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمة
خلق أفعال العباد > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بكلمات الله لا بكلام غيره
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يحشر الله تعالى العباد أو قال يحشر الله الناس قال وأومى بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قال قلت ما بهما ؟ قال ليس معهم شيء فينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك
لما قدم جعفر بن أبي طالب من أرض الحبشة لقيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال حدثني بأعجب شيء رأيته بأرض الحبشة قال مرت امرأة على رأسها مكتل فيه طعام فمر بها رجل على فرس فأصابها فر كذا بها فجعلت تنظر إليه وهي تعيده في مكتلها وهي تقول ويل لك من يوم يضع الم
السنة لابن أبي عاصم > باب
إذا خلص المؤمنون من النار فحبسوا بقنطرة بين الجنة والنار حتى يتقاصوا خطايا كانت بينهم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
من كانت عنده مظلمة لأخيه من عرضه وماله فليتحلله اليوم قبل أن يؤخذ منه حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ له منه بقدر مظلمته وإلا أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
يحشر الله العباد أو قال الناس وأومأ بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قلت ما بهما قال ليس معهم شيء قال فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل النار أن يدخل النار وأحد من أهل الجنة يطلبه بمظلمة ولا ينبغي لأحد من أ
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ ضحك حتى بدت ثناياه فقال عمر يا رسول الله بأبي أنت وأمي ما الذي أضحكك ؟ قال رجلان من أمتي جثيا بين يدي رب العزة فقال أحدهما يا رب خذ لي مظلمتي من هذا فقال الله تبارك وتعالى رد على أخيك مظلمته فقال يا رب لم يبق من
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
يخلص المؤمنون يوم القيامة من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفسي بيده لأحدهم أهدى إلى منزله من منزله كان في الدنيا فكان يقال ما يشبه بهم إلا أهل جمعة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ) قال يخلص المؤمنون من الصراط فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالله إ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إذا خلصوا المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار الجزء الثاني يتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أدل بمسكنه في الجنة من أحدكم بمنزله في الدنيا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يخلص المؤمنون من النار فيحبسون عند قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا قال حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى لمنزله في الجنة من منزله الذي كان في الدنيا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إن الشيطان قد يئس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكنه سيرضى منكم بدون ذلك بالمحقرات وهي الموبقات يوم القيامة فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء بالحسنات يوم القيامة وهو يرى أن ستنجيه فما زال عبد يقوم يقول يا رب ظلمني عبدك فلان بمظلمة قال فيقول امحوا من
الآداب للبيهقي > باب من اجترأ على ارتكاب الذنوب ثم لم يختمها بالتوبة
عن جابر بن عبد الله قال بلغني حديث عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فابتعت بعيرا فشددت عليه رحلي ثم سرت إليه شهرا حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس الأنصاري فأتيت منزله وأرسلت إليه إن جابرا على الباب فرجع إلى الرسول فقال جابر بن عبد الله ؟ قلت نعم
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ذكر الرحلة في طلب العلم قد تقدم في كتابنا من حديث صفوان بن عسال وحديث أبي الدرداء
لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجماء من الشاة القرناء
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع في ذكر نوح عليه الصلاة والسلام > سجع على قوله تعالى يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا