عدد النتائج : 2846
في البحث عن (وصف يوم الحساب)
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه فيعرض عليه صغارها ويخبأ عنه كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا وهو مشفق من الكبار فيقال أعطوه من كل سيئة عملها حسنة قال فيقول الجزء الأول إن لي ذنوبا لا أراها هاهنا قال ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
جابر بن عبد الله حدثه أنه بلغه حديث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فابتعت بعيرا فشددت إليه رحلي شهرا حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس الجزء الأول فبعثت إليه أن جابرا بالباب فرجع الرسول فقال جابر بن عبد الله ؟ فقلت نعم فخرج فاعتنقني قلت حديث
الأدب المفرد > باب المعانقة
يحشر الله العباد فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمة
خلق أفعال العباد > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بكلمات الله لا بكلام غيره
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه الجزء الأول كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا كذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوبا م
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يحشر الله تعالى العباد أو قال يحشر الله الناس قال وأومى بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قال قلت ما بهما ؟ قال ليس معهم شيء فينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك
يخرج من النار أربعة فيعرضون على الله عز وجل فيلتفت أحدهم فيقول أي رب كنت أرجوك إذا أخرجتني منها ألا تعيدني فيها فينجيه الله منها
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
إذا خلص المؤمنون من النار فحبسوا بقنطرة بين الجنة والنار حتى يتقاصوا خطايا كانت بينهم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة صلاته فيقول الله لملائكته انظروا إلى صلاة عبدي فإن كان أكملها كتبت كاملة وإن لم يكملها قال انظروا هل تجدون لعبدي من تطوع فيكمل بها الفريضة ثم الزكاة ثم تؤخذ الأعمال على حساب ذلك
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة صلاته فإن كان أكملها كتبت له كاملة وإلا قال انظروا في تطوعه فأكملوا الفريضة وقال مرة انظروا هل تجدون لعبدي من تطوع ؟ فتكملوا به الجزء الأول الفريضة ثم الزكاة على ذلك ثم سائر الأعمال على ذلك
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن يميني فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ؟ قال غر محجلون من آثار
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
انطلقت إلى أنس بن مالك في رهط من أهل البصرة لم يعلمنا إلا هذا الحديث وتشفعنا بثابت فانتهينا إليه وإذا هو يصلي الضحى فاستأذن ثابت فأذن لنا فدخلنا عليه فجلس ثابت معه على سريره أو على فراشه فقلت لأصحابنا لا تسألوه عن [شيء] أول من هذا الحديث فإنا خرجنا له قال
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
لن تزول قدما عبد بين يدي ربه يوم القيامة حتى يسأل عن خمس خصال عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين أصابه وفيما أنفقه وماذا عمل فيما علم
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
والذي نفسي بيده لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع ماله مما اكتسبه وفيما أنفقه وعن جسده فيما أبلاه وعن عمره فيما أفناه
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
سأل الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس فيها سحاب قالوا لا يا رسول الله قال فهل تضارون في الشمس عند الظهيرة ليست في سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال فوالذي نفسي بيده
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
تعرضون عليه بادية له صفحاتكم لا تخفى عليه منكم خافية فيأخذ ربك (عز وجل) بيده غرفة من الماء فينضح بها قبلكم فلعمر إلهك ما تخطئ وجه واحد منكم منها قطرة وأما المؤمن فتدع وجهه مثل الريطة البيضاء وأما الكافر فتضمخه بمثل الحمم الأسود
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله قال (ويبقى رجل بين الجنة والنار وهو آخر أهل الجنة دخولا (الجنة) مقبل بوجهه على النار فيقول يا رب اصرف وجهي عن النار فإنه الجزء الثاني قد قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها فيقول ا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
حتى يبقى المسلمون فيقول من تعبدون ؟ فيقولون نعبد الله لا نشرك به شيئا فيقول هل تعرفون ربكم ؟ فيقولون سبحانه إذا اعترف لنا عرفناه فعند ذلك يكشف عن ساق فلا يبقى مؤمن ولا مؤمنة إلا خر لله ساجدا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بلحم فدفع إليه الذراع وكان يعجبه فنهش منه نهشة ثم قال أنا سيد الجزء الثاني الناس يوم القيامة وهل تدرون لم ذلك ؟ يجمع الله يوم القيامة الأولين والآخرين في صعيد واحد فيسمعهم الداعي وينفدهم البصر وتدنو الشمس فيبلغ الناس من الكرب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الشفاعة التي خص الله بها النبي صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء
(أن الناس قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ ) فذكر الحديث بطوله وقال (حتى إذا أراد رحمة من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود فيخرجون من النار وقد ام
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما
(إذا كان يوم القيامة ماج الناس بعضهم في بعض قال فيؤتى آدم عليه السلام فيقال آدم اشفع في ذريتك قال فيقول لست لها ولكن عليكم بإبراهيم فإنه خليل الله فيؤتى إبراهيم فيقول لست لها ولكن عليكم بموسى فإنه كليم الله فيؤتى موسى فيقول لست لها ولكن عليكم بعيسى فإنه ر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان
(يؤتى آدم عليه السلام يوم القيامة فيقال اشفع لذريتك فيقول لست بصاحب ذلك ائتوا نوحا فإنه أول الأنبياء وأكبرهم فيؤتى نوح فيقول لست بصاحبه عليكم بإبراهيم فإن الله اتخذه الجزء الثاني خليلا فيؤتى إبراهيم فيقول لست بصاحبه عليكم بموسى فإن الله كلمه تكليما قال في
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان
(أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله خرجته في كتاب الأهوال وفي الخبر حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجا من النار ممن يخرج من النار زحفا
يحشر الله العباد أو قال الناس وأومأ بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قلت ما بهما قال ليس معهم شيء قال فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل النار أن يدخل النار وأحد من أهل الجنة يطلبه بمظلمة ولا ينبغي لأحد من أ
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ ضحك حتى بدت ثناياه فقال عمر يا رسول الله بأبي أنت وأمي ما الذي أضحكك ؟ قال رجلان من أمتي جثيا بين يدي رب العزة فقال أحدهما يا رب خذ لي مظلمتي من هذا فقال الله تبارك وتعالى رد على أخيك مظلمته فقال يا رب لم يبق من
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس أحد يحاسب إلا هلك قلت يا رسول الله جعلني الله فداك أوليس يقول الله عز وجل ( فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا ) فقال ذاك العرض فمن نوقش الحساب هلك
كتاب الدعاء > باب ما جاء في قول الرجل لأخيه جعلني الله فداك
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه قال طير السعادة والشقاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا يجد من يقبلها منه ثم ليفيضن المال ثم ليقفن الجزء ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان