عدد النتائج : 104
في البحث عن (رفع الأعمال يوم الاثنين والخميس)
كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس فقيل له؟ فقال الأعمال تعرض كل اثنين وخميس فيغفر لكل مسلم إلا المتهاجرين فيقول أخروهما
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
تفتح أبواب الجنة في كل اثنين وخميس
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
الله تعالى يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
إن الأعمال تعرض كل اثنين وخميس
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة فلا يقبل عمل قاطع رحم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
إن أعمال الناس تعرض يوم الاثنين ويوم الخميس
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أسامة بن زيد
يصوم الأيام يسرد حتى يقال لا يفطر ويفطر الأيام حتى لا يكاد أن يصوم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > تتمة مسند أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن حبه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم يومين من كل جمعة لا يدعهما فقلت يا رسول الله رأيتك لا تدع صوم يومين من كل جمعة قال أي يومين ؟ قلت يوم الاثنين ويوم الخميس قال ذاك يومان تعرض فيهما الأعمال على رب العالمين فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم
شرح معاني الآثار > كتاب الصيام > باب الصوم بعد النصف من شعبان إلى رمضان
تفتح أبواب الجنة كل اثنين وخميس وتعرض الأعمال في كل اثنين وخميس
صحيح ابن حبان > كتاب الصوم > باب صوم التطوع > ذكر فتح أبواب الجنة في كل اثنين وخميس وعرض أعمال العباد على بارئهم جل وعلا فيهما
تفتح أبواب الجنة كل يوم اثنين وخميس فيغفر الله جل وعلا لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا بينه وبين أخيه شحناء فيقال أنظروا هذين حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين > ذكر الزجر عن المشاحنة بين المسلمين إذ الغفران يكون عن المشاحن بعيدا
تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر لمن لا يشرك بالله شيئا إلا المتهاجرين يقول ردوا هذين حتى يصطلحا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين > ذكر الزجر عن أن يهجر المرء أخاه المسلم فوق ثلاث ليال
تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر الله لكل عبد مسلم لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كان بينه وبين أخيه شحناء فيقال أنظروا هذين الجزء الثاني عشر حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين > ذكر مغفرة الله جل وعلا غير المشاحن من المسلمين في كل اثنين وخميس عند عرض أعمالهم على بارئهم جل وعلا فيهما
تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين يوم الاثنين ويوم الخميس فيغفر لكل مؤمن إلا عبدا بينه وبين أخيه شحناء فيقال اتركوا هذين حتى يفيئا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين > ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب غير المشاحن في كل اثنين وخميس
تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر لكل عبد مسلم لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال أنظروا هذين حتى يصطلحا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين > ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب غير المشاحن من عباده في كل اثنين وخميس
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم الأيام يسرد حتى يقال لا يفطر ويفطر الأيام حتى لا يكاد أن يصوم إلا يومين من الجمعة إن كانا في صيامه وإلا صامهما ولم يكن يصوم من شهر من الشهور ما يصوم من شعبان فقلت يا رسول الله تصوم لا تكاد أن تفطر وتفطر حتى لا تكاد أن
الأحاديث المختارة > مسند أسامة بن زيد بن حارثة رضي الله عنه > كيسان مولى بني ليث أبو سعيد المقبري عن أسامة رضي الله عنه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى لا يكاد أن يفطر ويفطر حتى لا يكاد أن يصوم وكان يومين من الجمعة لا يكاد يدعهما حتى يصومهما فقلت يا رسول الله يومين من الجمعة لا تكاد تدعهما حتى تصومهما يوم الاثنين والخميس ؟ فقال ذينك يومين تعرض فيهما الأعمال فأحب
الأحاديث المختارة > مسند أسامة بن زيد بن حارثة رضي الله عنه > كيسان مولى بني ليث أبو سعيد المقبري عن أسامة رضي الله عنه
تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب لا يغفر للمتشاحنين حتى يصطلحا
إن الجزء الثاني أعمال العباد تعرض يوم الاثنين ويوم الخميس
تهذيب سنن أبي داود > كتاب الصيام > في صوم الاثنين والخميس
رفع الأعمال وعرضها على الله تعالى فإن عمل العام يرفع في شعبان
تهذيب سنن أبي داود > كتاب السنة > باب في القدر
تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب النهي عن التباغض والتقاطع والتدابر
تعرض الأعمال في كل اثنين وخميس فيغفر الله لكل امرئ لا يشرك بالله شيئا
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب تحريم الهجران بين المسلمين فوق ثلاثة أيام
أنه سأل عائشة عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وكان يصوم شعبان أو عامة شعبان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيام > باب تقدم قبل شهر رمضان > ذكر الاختلاف على محمد بن إبراهيم في هذا الحديث
قلت يا رسول الله إنك تصوم حتى لا تكاد تفطر وتفطر حتى لا تكاد أن تصوم إلا يومين إذا دخلا في صيامك وإلا صمتهما قال أي يومين ؟ قلت يوم الاثنين ويوم الخميس قال ذانك يومان تعرض فيهما الأعمال على رب العالمين فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيام > باب صوم النبي صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك
كان أسامة يركب إلى مال له الجزء الرابع بوادي القرى فيصوم يوم الاثنين والخميس قلت له أتصوم في السفر وقد كبرت ؟ قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم يوم الاثنين والخميس قال إن الأعمال تعرض يوم الاثنين ويوم الخميس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيام > باب صوم يوم الخميس وذكر الاختلاف على يحيى بن أبي كثير في خبر أسامة فيه
ما غربت الشمس من يوم الإثنين حتى عرضت علي صحيفتي وغفر لي
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثامن فيما عرف من أحوال الموتى بالمكاشفة في المنام > بيان منامات المشايخ رحمة الله عليهم أجمعين
تفتح أبواب الجنان وأبواب السماء في كل عشية خميس فتعرض فيه الأعمال فيغفر الله فيه لكل عبد إلا مشرك أو عبد بينه وبين أخيه شحناء
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
( إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه )
كتاب الشريعة > باب القول بأن الإيمان تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح