عدد النتائج : 812
في البحث عن (صحائف الأعمال)
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه الجزء الأول كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا كذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوبا م
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل الجنة وإنه عند الله لمن أهل النار وإن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل النار وإنه مكتوب عند الله من أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن يميني فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ؟ قال غر محجلون من آثار
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء إليه رجلان يشكوان إليه أحدهما العيلة ويشكو الآخر قطع السبيل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما قطع السبيل فلا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج العير من الحيرة إلى مكة بغير خفير وأما العيلة فإن الساعة لا تقوم حتى يخر
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في النجوى ؟ فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل يدني المؤمن يوم القيامة حتى يضع عليه كنفه ثم يقول أي عبدي تعرف ذنب كذا وكذا ؟ فيقول نعم أي ربي حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه هلك قال ف
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب الفرق بين كلام الله تباركت أسماؤه المؤمن الذي قد ستر الله عليه ذنوبه في الدنيا
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر بطلحة بن عبيد الله حين استخلف أبو بكر فقال ما لي أراك كئيبا لعلك كرهت إمارة ابن عمك قال لا ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كلمة لم أسأله عنها حتى مات أو قبض قال إني لأعلم كلمة لا يقولها عبد عند موته إلا كانت له
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
بينما أنا أمشي مع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما آخذ بيده إذ عرض له رجل فقال يا أبا عبد الرحمن كيف سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في النجوى يوم القيامة ؟ فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تبارك وتعالى ليدني منه المؤمن فيضع عليه كنفه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
ثم يعطى كتاب حسناته وهو قول الله تعالى هاؤم اقرؤوا كتابيه وأما الكفار فينادون من وراء حجاب هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الجزء الثاني الله عليه وسلم سيصاح يوم القيامة برجل من أمتي على رؤوس الخلائق وينشر عليه تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر ثم يقال له أتنكر من هذا شيئا ؟ فيقول لا يا رب فيقول ولك عذر أو
كتاب الدعاء > باب فضل قول لا إله إلا الله
عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب إنه من أهل النار (فإذا كان قبل موته تحول فعمل بعمل أهل النار) فمات فدخل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل الجنة فإذا كان قبل م
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو كله بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب عند الله من أهل النار وإن الجزء الثالث العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو أكثره بعمل أهل النار وإنه لمكتوب عند الله من أهل الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
وكل شيء أحصيناه في إمام مبين قال في أم الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه قال طير السعادة والشقاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
وكل شيء أحصيناه في إمام مبين قال في أم الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث باب فيما روي عن جماعة، من فقهاء المسلمين ومذهبهم في القدر
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا يجد من يقبلها منه ثم ليفيضن المال ثم ليقفن الجزء ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة وآخر أهل النار خروجا منها فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه وارفعوا عنه كبارها قال فتعرض عليه صغار ذنوبه فيقال عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا وعملت يوم كذا وكذا كذا وكذا لا يستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه فيقا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إني لأعلم أول أهل الجنة دخولا الجنة وآخر أهل النار خروجا من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخفى عنه كبارها فيقال عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا فيقر لا ينكره وهو مشفق من الكبائر فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوب
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يدنى المؤمن من ربه عز وجل يوم القيامة حتى يضع عليه كنفه فيقرره بذنوبه ويقول هل تعرف ؟ فيقول يا رب أعرف فيقول هل تعرف ؟ فيقول يا رب أعرف فيقول فإني قد سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم ثم يعطى صحيفة حسناته وأما الكافر والمنافق فيناديهم على رؤوس ال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالقيامة والمحاسبة، وذكر الميزان
يدنو المؤمن من ربه عز وجل حتى يضع عليه كنفه ويقول له تعرف كذا تعرف كذا ؟ فيقول نعم فيقول له فإني سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم فيعطى صحيفة حسناته وأما الكافر والمنافق فيناديهم على رؤوس الأشهاد ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على ال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالقيامة والمحاسبة، وذكر الميزان
يدنو أحدكم من ربه عز وجل حتى يضع كنفه عليه فيقول أعملت كذا وكذا ؟ فيقول نعم فيقول عملت كذا وكذا ؟ فيقول نعم فيقرره ثم يقول إني قد سترت عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم ثم يعطى كتاب حسناته وأما الكافر والمنافق فينادون ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لع
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالقيامة والمحاسبة، وذكر الميزان
يدنو المؤمن من ربه حتى يضع كنفه عليه فيقرره بذنوبه فيقول له أتعرف كذا وكذا فيقول يا رب نعم فيعرفه ذنوبه فيقول إني سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم قال فيعطى صحيفة حسناته وأما الكافر والمنافق فينادى بهم على رؤوس الأشهاد ( هؤلاء الذين كذبوا على رب
التوحيد لابن منده > ذكر خبر آخر يدل على الدنو من الله عز وجل
لا يأتي عليك قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب حج المرأة
أتى النبي رجلان أحدهما يشكو العالة والآخر يشكو قطع السبل قال أما قطع السبل فإنه لا يأتي عليه إلا قليل حتى تخرج العير من الحيرة إلى مكة بغير خفير وأما العالة فإنه لا تقوم الساعة حتى يأتي عليك من يخرج صدقة فلا يقدر على من يقبلها ثم ليقومن أحدكم بين يدي الله
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
إن الملك يرفع العمل للعبد يرى أن في يديه منه سرورا حتى ينتهي إلى الميقات الذي الجزء الأول وصف الله له فيضع العمل فيه فيناديه الجبار عز وجل من فوقه ارم ما معك فيقول ما رفعت إليك إلا حقا فيقول صدقت ارم به
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه كبارها فيقال له عملت يوم كذا كذا وكذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة الجزء الأول فيقول لي ذنوب ما أر
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في سروره وضحكه ومزاحه صلى الله تعالى عليه وسلم
يا من يخطر في ثياب الغفلة يتبختر ويتجبر وقبائحه تكتب وهو لا يحس ويزبر
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الحادي والعشرون في قصة بلقيس > سجع على قوله تعالى ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر
يوم تذل فيه الأعناق لهيبة الخلاق ويخسر أهل الشقاق بالرياء والنفاق وتشهد الصحف والأوراق بالأعمال والأخلاق
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الثاني والعشرون في قصة سبإ > سجع على قوله تعالى لينذر يوم التلاق
إن الله عز وجل يدني المؤمن ويضع عليه كنفه ويستره من الناس ويقرره بذنوبه ويقول له أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا ؟ حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه قد هلك قال فإني سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع والعشرون في قصة زكريا ويحيى عليهما السلام > الكلام على البسملة
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه فتعرض عليه ويخبأ عنه كبارها فيقال عملت كذا وكذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة قال فيقول إن لي ذنوبا ما أراها قال أبو ذر فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يض
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع والعشرون في قصة زكريا ويحيى عليهما السلام > الكلام على البسملة
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فضحك وقال هل تدرون مم أضحك ؟ قال فقلنا الله ورسوله أعلم قال من مخاطبة العبد ربه عز وجل يقول يا رب ألم تجرني من الظلم ؟ قال يقول بلى قال فيقول إني لا أجيز على نفسي إلا شاهدا مني فيقول كفى بنفسك اليوم عليك شهيدا وبالكرام
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع والعشرون في قصة زكريا ويحيى عليهما السلام > الكلام على البسملة