عدد النتائج : 2574
في البحث عن (جزاء الأعمال)
إن أثقل أو قال أفضل شيء في الميزان يوم القيامة الخلق الحسن
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ثواب حسن الخليقة وجسيم خطرها
إن العبد ليبلغ بحسن خلقه عظيم درجات الآخرة وشرف المنازل وإنه لضعيف العبادة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ثواب حسن الخليقة وجسيم خطرها
كل معروف صدقة والمعروف والمنكر منصوبان للناس الجزء الأول يوم القيامة فالمعروف لازم لأهله يقودهم ويسوقهم إلى الجنة والمنكر لازم لأهله يقودهم ويسوقهم إلى النار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
إن المعروف ليجزى به ولد الولد
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
من قضى لأخيه المسلم حاجة كان بمنزلة من خدم الله تعالى عمره
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
ما أحسن من محسن كافر أو مسلم إلا أثابه الله به في عاجل الدنيا أو ادخر له في الآخرة قلنا يا رسول الله ما إثابة الكافر في الدنيا ؟ قال إن كان قد وصل رحما أو تصدق صدقة أو عمل حسنة أثابه الله في إثابته في الآخرة عذابا دون العذاب ثم تلا هذه الآية أدخلوا آل فرع
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
إن اصطناع المعروف قربة إلى الله وحظ في قلوب العباد وشكر باق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
الإحسان والصلة يدفعان ميتة السوء والمكاره
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في صلة الأرحام والعطف عليهم
أنا الله ذو بكة خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته وفي صحف أخر أنا الله ذو بكة خلقت الخير والشر فطوبى لمن كان الخير على يديه وويل لمن كان الشر على يديه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في صلة الأرحام والعطف عليهم
انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني مقبلا قال هم الأخسرون ورب الكعبة قلت ما لي أنزل في شيء ؟ من هم فداك أبي وأمي ؟ قال الأكثرون أموالا إلا من قال هكذا وهكذا فحثا بين يديه وعن يمينه وعن شماله
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير عشر مرار كان كعدل رقبة أو نسمة
كتاب الدعاء > باب فضل التسبيح والتحميد
عن أبي ذر رضي الله عنه أن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم قال أوليس قد جعل الله عز وجل لكم ما تصدقون كل تسبيحة صدقة وكل تك
كتاب الدعاء > باب فضل التسبيح والتحميد
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الاستثناء في الإيمان
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا يجد من يقبلها منه ثم ليفيضن المال ثم ليقفن الجزء ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
أتاني جبريل فإذا في كفه مرآة كأصفى المرايا وأحسنها وإذا في وسطها نكتة سوداء قال قلت يا جبريل ما هذه ؟ قال هذه الدنيا صفاؤها وحسنها قلت وما هذه اللمعة في وسطها ؟ قال هذه الجمعة قلت وما الجمعة ؟ قال يوم من أيام ربك عظيم وسأخبرك بشرفه وفضله واسمه في الآخرة أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
من تصدق من كسب طيب والله لا يقبل إلا طيبا فإنما يضعها في كف الله فيربيها كما يربي أحدكم فصيله أو فلوه حتى إن التمرة لتكون مثل أحد
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يأخذ الصدقة بيمينه فيربيها للمؤمن
يكشف ربنا عن ساقيه فلا يبقى من سجد لله في الدنيا من تلقاء نفسه إلا الجزء السابع أذن له في السجود ولا يبقى من سجد له اتقاء ورياء إلا جعل ظهره طبقة واحدة كلما أراد أن يسجد خر على قفاه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
ما تصدق أحد بصدقة إلا أخذها الرحمن بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إذا تصدق أحدكم من كسب طيب ولا يقبل الله إلا طيبا فيأخذها بيمينه فيربيها
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف و لا يعطي على ما سواه
الآداب للبيهقي > باب في الرفق في الأمور
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم غفر الله لك يا أبا بكر قالها ثلاثا ألست تمرض ألست تحزن ألست تنصب ألست يصيبك اللأواء ؟ قلت بلى
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
إن المؤمن يؤجر في هدايته السبيل وإماطته الأذى عن الطريق وفي تعبيره بلسانه عن الأعجم وأنه يؤجر في إتيانه أهله حتى إنه ليؤجر في السلعة تكون في طرف ثوبه فيلمسها فتخطئها كفه فيخفق لها فؤاده فترد عليه ويكتب له أجرها
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم أن ابني قبض فأتانا فأرسل يقرئ السلام ويقول إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ورجل فرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبي ونفسه تقعقع ح
الآداب للبيهقي > باب الصبر والاسترجاع مع الرخصة في البكاء من غير نياحة ولا خمش وجوه ولا شق جيوب
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب ) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول يقول الله عز وجل ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسد فقرك وإلا تفعل م
الآداب للبيهقي > باب من جعل الهم هما واحدا
إنما يدخل الجنة من يرجوها وإنما يجنب النار من يخافها وإنما يرحم الله من يرحم
الآداب للبيهقي > باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه ، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها ) قال من الطاعة والمعصية عرضها على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وعرضها على آدم عليه السلام فقال هل أنت آخذها بما فيها ؟ قال وما هي ؟ قال إن أحسنت جزيت وإن
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من ترك الجمعة ثلاث مرات تهاونا طبع الله على قلبه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب فرض الجمعة
عن معدان بن أبي طلحة قال قلت لثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم دلني على عمل ينفعني الله به فسكت عني فقلت دلني على عمل ينفعني الله به فسكت عني قلت دلني على عمل ينفعني الله به فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من عبد يسجد لله سجدة إلا رف
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الترغيب في قيام الليل والإكثار من الصلاة