عدد النتائج : 2574
في البحث عن (جزاء الأعمال)
إن أثقل شيء في الميزان يوم القيامة حسن الخلق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف ولا يعطي على ما سواه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
جئن النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلن يا رسول الله ذهب الرجال بالفضل بالجهاد في سبيل الله فما لنا عمل ندرك به عمل المجاهدين في سبيل الله ؟ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مهنة إحداكن في بيتها تدرك عمل المجاهدين في سبيل الله
الجامع لشعب الإيمان > الستون من شعب الإيمان " وهو باب في حقوق الأولاد والأهلين "
انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها وطلبها مرضاته واتباعها موافقته تعدل ذلك كله
الجامع لشعب الإيمان > الستون من شعب الإيمان " وهو باب في حقوق الأولاد والأهلين "
أن إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم بعثت إليه تخبره أن ابنها في الموت فأتني فقال الرسول قل لله ما أخذ وما أعطى وكل شيء عنده بمقدار فلتستعن بالله ولتصبر قال فأرسلت إليه ائتني قال فقام وقمت معه وسعد بن معاذ وأحسبه قال وأبي بن كعب قال فأتى الصبي فوضع في حج
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
عن أبي بكر الصديق أنه قال يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عمله يجزى به ؟ وفي رواية سفيان قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسل
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
بينا أبو بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) فرفع أبو بكر يده فقال يا رسول الله إني لراء ما عملت مثقال ذرة من شر فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا بكر أرأيت ما ترى في
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
مثل ابن آدم وماله وولده وعمله مثل رجل له ثلاثة أخلاء فقال له أحدهم أنا معك ما دمت حيا فإذا مت فلست مني ولا أنا منك فذلك ماله وقال الآخر وأنا معك فإذا بلغت إلى قبرك فلست مني ولست لك فذلك ولده وقال الآخر أنا معك حيا وميتا فذلك عمله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
ألا أخبركم بيومين وليلتين لم تسمع الخلائق بمثلهما أول يوم يجيئك البشير من الله إما برضا الله وإما بسخطه يوم تقف فيه بين يدي الله تأخذ فيه كتابك وإما بيمينك وإما بشمالك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثلاثة لا يدخلون الجنة العاق بوالديه والمرأة المترجلة والديوث
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الغيرة والمذاء
لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان نار جهنم في جوف عبد ولا يجتمع الشح والإيمان في قلب عبد
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
من نفس عن غريم أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
ما منكم أحد إلا سيخلو به كما يخلو أحدكم بالقمر ليلة البدر ثم يقول ابن آدم ما غرك بي ؟ يا ابن آدم ماذا عملت فيما علمت ؟ يا ابن آدم ماذا أجبت المرسلين ؟
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
إن أخوف ما أخاف إذا وقفت على الحساب أن يقال لي قد علمت فماذا عملت فيما علمت ؟
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال بارك الله للمسلمين فيك فخصني منك بخاصة خير قال مستوص أنت ؟ أراه قال ثلاثا قال نعم قال اجلس إذا أردت أمرا فتدبر عاقبته فإن كان خيرا فأمضه وإن كان شرا فانته
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
إن الله ليصلح بصلاح العبد ولده وولد ولده ويحفظه في دويرته والدويرات التي حوله ما دام فيهم
الزهد لابن المبارك > باب صلاح أهل البيت عند استقامة الرجل
إذا استنقعت نفس العبد جاءه الملك وقال السلام عليك ولي الله
الزهد لابن المبارك > باب بشرى المؤمن عند الموت وغير ذلك
تجمعون فيقال أين فقراء هذه الأمة ومساكينها ؟ فيبرزون فيقال ما عندكم ؟ فيقولون يا ربنا ابتليتنا فصبرنا وأنت أعلم وأحسبه قال ووليت الأموال والسلطان غيرنا فيقال صدقتم
الزهد لابن المبارك > باب الصدقة
ما من عبد مسلم يتصدق بصدقة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا طيبا إلا كان الله يأخذها بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو قال فصيله حتى تبلغ التمرة مثل أحد
الزهد لابن المبارك > باب الصدقة
إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور قال هذه آية القراء
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
يا محلم إذا أنت وردت فارجع إلينا وأخبرنا بالذي صنع بك قال محلم إن كان ذلك يكون لمثلي فعلت فقبض محلم ثم ثوى عوف بعده عاما فرآه في المنام فقال يا محلم ما صنعت ؟ أو ما صنع بكم ؟ فقال له وفينا أجورنا قال كلكم ؟ قال كلنا إلا خواص هلكوا في اليسير
الزهد لابن المبارك > باب في الخلال المذمومة
كنت أسمع عمر في مرضه الذي مات فيه يقول اللهم أخف عليهم موتي ولو ساعة من نهار
الزهد لابن المبارك > باب أخبار عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه
إن لله تعالى حقا بالنهار لا يقبله بالليل ولله في الليل حقا لا يقبله في النهار وإنها لا تقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم في الدنيا الحق وثقله عليهم وحق لميزان أن لا يوضع فيه إلا الحق أن يكون ثقيلا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج ويوقف بين يدي ربه تبارك وتعالى فيقول ألم أعطك ؟ ألم أخولك ؟ ألم أرزقك ؟ فيقول بلى يا ربي قد جمعته وثمرته فدعني أرجع آتك به فيقول ماذا قدمت منه ؟ فلا يجد شيئا قدمه فيسأل الرجعة فلا يرجع
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله عز وجل إن كتاب الأبرار لفي عليين وما أدراك ما عليون قال إن روح المؤمن إذا قبضت عرج بها إلى السماء فيفتح لها أبواب السماء وتلقاه الملائكة بالبشرى حتى ينتهى بها إلى العرش وتعرج الملائكة فيخرج لها من تحت العرش رق فيختم ويرقم ويوضع تحت العرش بمعرفة ا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل