عدد النتائج : 3423
في البحث عن (المؤمن في حماية الله)
يا غلام احفظ الله عز وجل يحفظك احفظ الله تجده أمامك إذا سألت فاسأل الله عز وجل وإذا استعنت فاستعن بالله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الحافظ والحفيظ
إن الله يرضى لكم ثلاثا أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم ويكره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
شهدت النبي صلى الله عليه وسلم وأتي برجل فقيل يا رسول الله هذا أراد أن يقتلك فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لم ترع لم ترع لو أردت ذلك لم يسلطك الله على قتلي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار فرفعت رأسي فإذا أقدام المشركين فقلت يا رسول الله لو أن بعضهم طأطأ بصره لرآنا قال يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
اشترى أبو بكر من عازب رحلا بثلاثة عشر درهما فقال أبو بكر لعازب مر البراء فليحمل رحلي إلى منزلي قال لا حتى تحدثني كيف صنعت حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر الصديق خرجنا فأدلجنا الجزء الثاني وأحثثنا يومنا وليلتنا حتى أظهرنا فقام قائم الظهير
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
في قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم وذلك أن عمرو بن أمية الضمري حين انصرف من بئر معونة لقي رجلين كلابيين معهما أمان من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلهما ولم يعلم أن معهما أمانا من ال
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس والعشرون في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه > ومن الأخبار في غزوة أحد من الدلائل
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه إلى بني النضير يستعينهم في عقل الكلابيين وكانوا قد دسوا إلى قريش حين نزلوا بأحد لقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه فحضوهم على القتال ودلوهم على العورة فلما كلمهم في عقل الكلابيين قالوا اجلس يا أبا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس والعشرون في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه > ومن الأخبار في غزوة أحد من الدلائل
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا غلام قال فقال يا غلام احفظ الله يحفظك واحفظ الله تجده أمامك تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك واعلم أن الخلائق لو اجتمعوا على أن يعطوك شيئا لم يرد الله أن يعطي
الآداب للبيهقي > باب في فضل الصبر وانتظار الفرج والرجوع إلى الله عز وجل في كشف الضر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى ابن مريم قال وكان في بني إسرائيل رجلا يقال له جريج وكان عابدا فابتنى صومعة فجعل يصلي فيها فأتته أمه فقالت يا جريج فقال يا رب أمي وصلاتي فأقبل على صلاته فانصرفت ثم جاءت يوما آخر ففعل مثل ذلك
الآداب للبيهقي > حديث جريج الراهب
لا يهلك على الله إلا هالك
الآداب للبيهقي > باب قول الله عز وجل إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب ومن الحور بعد الكون ومن دعوة المظلوم ومن سوء المنظر في الأهل والمال
الدعوات الكبير > باب الصلاة والدعاء إذا أراد سفرا أو فارق منزلا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا قال اللهم أنت عضدي ونصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء إذا غزا وعند لقاء العدو
فإن بليتم فقولوا اللهم أنت ربنا وربهم ونواصينا ونواصيهم بيدك فقتلهم لنا واهزمهم [ لنا [
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء إذا غزا وعند لقاء العدو
ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون والجذام والبرص فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه حسابه فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحب ويرضى فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء فإذا بلغ الثمانين قبل
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل قال من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله ال
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
في معنى قوله يكره الموت وأكره مساءته يريد لما يلقى من عيان الموت وصعوبته وكربه ليس أني أكره له الموت لأن الموت يورده إلى رحمته ومغفرته
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
قال [الله] تبارك وتعالى من آذى لي وليا فقد استحل محاربتي وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها وفؤاده الذي يعقل به ولسانه الذي يتكلم به إن دعاني أجبته وإن سألني أعطيته وما ترددت عن شيء
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
قال الله تعالى من كان لي مطيعا كنت له وليا فليثق بي وليحكم علي فوعزتي لو سألني زوال الدنيا لأزلتها له
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إن الله عز وجل يقول ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فأكون سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينطق به وقلبه الذي يعقل به وإذا دعاني أجبته وإذا سألني أعطيته وإذا استنصرني نصرته وأحب ما تعبد به عبدي النصح لي
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل ؟ قال الإيمان بالله قيل ثم ماذا ؟ قال ثم الجهاد في سبيل الله فقيل ثم ماذا ؟ قال ثم حج مبرور
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب في فضل الجهاد في سبيل الله على طريق الاختصار
قلت للنبي عليه السلام ونحن في الغار لو كان أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه فقال يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
الدرر في اختصار المغازي والسير > خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم للهجرة
إن الله يرضى لكم ثلاثا ويكره لكم ثلاثا يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وتناصحوا من ولاه الله أمركم ويكره لكم قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
الفقيه والمتفقه > الكلام في الأصل الثالث من أصول الفقه وهو إجماع المجتهدين
اشترى أبو بكر رضي الله عنه من عازب رحلا بثلاثة عشر درهما فقال أبو بكر لعازب مر البراء فليحمل إلي رحلي فقال عازب لا حتى تحدثنا كيف صنعت أنت ورسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجتما من مكة والمشركون الجزء الأول يطلبونكم قال ارتحلنا من مكة فأحيينا أو سرينا ل
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
في قوله ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش في ملإ مكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي رضي الله عنه على فراش ال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
لما نزلت ( تبت يدا أبي لهب ) أقبلت العوراء أم جميل ابنة حرب ولها ولولة وفي يدها فهر وهي تقول مذمما أبينا ودينه قلينا وأمره عصينا ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في المسجد ومعه أبو بكر رضي الله عنه فلما رآها أبو بكر قال يا رسول الله قد أقبلت هذه وأنا أخ
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في قصة أم جميل امرأة أبي لهب
( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
فأنزل الله تبارك وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم إذ هم قوم )
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة ذات الرقاع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه
أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه إليه دحية الكلبي وأمره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لما أبلاه الل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب علامات نبوته صلى الله تعالى عليه وسلم