عدد النتائج : 147
في البحث عن (رجاء الله ومخافة الذنب)
ما أبكي جزعا من الموت ولا حرصا على الدنيا ولكن أبكي على ظمأ الهواجر وعلى قيام ليالي الشتاء
الزهد لابن المبارك > باب الذي يجزع من الموت لمفارقة أنواع العبادة
المؤمن عبد بين مخافتين من ذنب قد مضى لا يدري ما يصنع الله فيه ومن عمر قد بقي لا يدري ماذا يصيب فيه من الهلكات
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
من رجا شيئا طلبه ومن خاف شيئا هرب منه ما أدري ما حسب رجاء امرئ عرض له بلاء لم يصبر عليه لما يرجو وما أدري ما حسب الجزء الأول خوف امرئ عرضت له شهوة لم يتركها لما يخشى
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
لما طعن عمر بعث إليه لبن فشربه فخرج من طعنته وقال الله أكبر الله أكبر فجعل جلساؤه يثنون عليه فقال وددت أن أخرج منها كفافا كما دخلت فيها لو كان لي اليوم الجزء الأول ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
لما حضر عمر غشي عليه فأخذت رأسه فوضعته في حجري فقال ضع رأسي في الأرض ثم غشي عليه فأفاق ورأسه في حجري فأفاق فقال ضع رأسي في الأرض كما آمرك فقلت وهل حجري والأرض إلا سواء يا أبتاه فقال ضع رأسي بالأرض لا أم لك كما آمرك فإذا قبضت فأسرعوا بي إلى حفرتي فإنها هو
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
اطرح الجزء الأول وجهي على التراب لعل الله تعالى أن يرحمني ثم قال ويل لعمر وويل لأمه إن لم يغفر له
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
أن النخعي بكى عند موته فقيل له ما يبكيك ؟ قال أنتظر من الله رسولا يبشرني بالجنة أو النار
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
وما لي لا أجزع من الموت فإنما هي ساعة ثم لا أدري أين يسلك بي
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة وضع يده موضع الغل من ذقنه ثم قال اللهم أمرتنا فتركنا ونهيتنا فركبنا ولا يسعنا إلا مغفرتك وكانت تلك هجيراه حتى مات رحمه الله
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال له عبد الله لم تبكي ؟ أجزع من الموت ؟ قال لا والله ولكن ما بعد فقال له فكنت على خير
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
إذا رأيتم الرجل بالموت فبشروه حتى يلقى ربه وهو حسن الظن به وإذا كان حيا فخوفوه بربه عز وجل
الزهد لابن المبارك > باب بشرى المؤمن عند الموت وغير ذلك
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله عز وجل وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله عز وجل ما يرجو وآمنه مما يخاف
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن رجلا سائحا عبد الله سبعين سنة ثم خرج يوما يقلل عمله وشكا إلى الله عز وجل بثه واعترف بذنبه
الزهد لأحمد بن حنبل > قصة نوح عليه السلام
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على سعد يعوده بمكة فبكى فقال ما يبكيك ؟ قال خشيت أن أموت بالأرض التي هاجرت منها كما مات سعد قال اللهم اشف سعدا ثلاثا فقال لي مال كثير يرثني ابنتي أفأوصي بمالي كله ؟ قال لا قال فبالثلثين ؟ قال لا قال فالنصف ؟ قال لا قال
الأدب المفرد > باب دعاء العائد للمريض بالشفاء
لما نزل ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول ) وكان ثابت بن قيس بن شماس رفيع الصوت فجلس في بيته وقال أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت الجزء الأول النبي صلى الله عليه وسلم وأجهر له بالقول وقد حبط عملي وأنا من أهل النار ففقده النبي صلى الله
خلق أفعال العباد > باب ما نقش النبي صلى الله عليه وسلم في خاتمه من كتاب الله وما يدخل به الحاجة
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ثم عاد فأذنب فقال اللهم اغفر لي ذنبي فقال أذنب عبدي ذنبا علم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب اعمل ما شئت فقد غفرت لك
كتاب الدعاء > باب ما جاء في الاستغفار
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في مرض الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمع هذا في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو وأمنه الذي يخاف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
يقول الجزء الثاني يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لما نزلت ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( وأنتم لا تشعرون ) قال قال ثابت بن قيس أنا والله الذي كنت أرفع صوتي عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أخشى أن أكون من أهل النار فقال النبي صلى الله عليه وسلم بل هو من أهل الجنة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
لما نزلت ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) قعد ثابت بن قيس بن شماس في بيته ففقده رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لسعد بن معاذ يا أبا عمر ما شأن ثابت ؟ أترى اشتكى ؟ فقال ما علمت له بمرض وإنه لجاري فدخل عليه سعد فذكر له قول النبي صلى
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
لما نزلت هذه الآية ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) قال وكان ثابت بن قيس بن شماس رفيع الصوت فلما أنزلت هذه الآية جلس في بيته وقال أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم وأجهر له بالقول حبط ع
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه زاد هدبة فقالت عائشة أو بعض أزواجه يا نبي الله فأينا لا يكره الموت فقال إنه ليس بذلك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله فأحب الله ل
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
وعزتي وجلالي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين إذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة وإذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة
الآداب للبيهقي > باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه ، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه