عدد النتائج : 209
في البحث عن (احتضار الكافر)
الميت تحضره الملائكة
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الملائكة
لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المؤمنون
يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الفرقان
تحضر الملائكة يعني الميت فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقولون فلان فيقولون مرحبا بالنفس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن يسار عن أبي هريرة
إن المؤمن إذا قبض قبضته ملائكة الرحمة وتسلم نفسه في حريرة بيضاء فينطلق به إلى السماء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيقولون دعوه حتى يستريح فإنه كان في غم الدنيا ويقولون ما فعل فلان ؟ ما فعلت فلانة ؟ حتى ينتهوا به إلى السماء وأما الكافر فإذا قبض قالت ا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو الجوزاء
إن المؤمن إذا حضر أتته الملائكة بحريرة فيها مسك وضبائر ريحان فتسل روحه كما تسل الشعرة من العجين ويقال أيتها النفس المطمئنة اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وكرامته فإذا خرج روحه وضع على ذلك المسك والريحان وطويت عليه الحريرة وذهب به إلى عليين وإن الكافر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
إن المؤمن إذا حضر أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان فيخرج كأطيب ريح مسك حتى إنه ليناوله بعضهم يشمونه حتى يأتوا به باب السماء فيقولون ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض فكلما أتوا سماء قالوا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
معالجة ملك الموت أشد من ألف ضربة بالسيف وما من مؤمن يموت إلا وكل عرق منه يألم على حدة قال الحارث أحسبه قال وبشره بالجنة فإن الكرب عظيم والهول شديد وأقرب ما يكون عدو الله منه تلك الساعة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب أحوال المحتضر
قال الله تبارك وتعالى إذا أحب العبد لقائي أحببت لقاءه وإذا كره لقائي كرهت لقاءه
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقالت عائشة أو بعض أزواجه إنا لنكره الموت؟ قال ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا حضر بشر بع
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
قبض روح المؤمن والكافر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
إذا قبض العبد المؤمن جاءته ملائكة الرحمة فتسيل نفسه في حريرة بيضاء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيسألونه فيقولون ارفقوا فإنه خرج من غم الدنيا فيقولون ما فعل فلان؟ ما فعل فلان؟ وأما الكافر فتخرج نفسه فتقول خزنة الأرض ما وجدنا ريحا أنتن من هذه فيهبط به
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
المؤمن حين ينزل به الموت يعاين ما يعاين
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فتفتح لها فيقال من هذا؟ فيقولون فلان فيقولون مرحبا بالنفس ال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
يقول الله تبارك وتعالى لملك الموت انطلق إلى عدوي فائتني به فإني قد بسطت له في رزقي وسربلته نعمتي فأبى إلا معصيتي فائتني به لأنتقم منه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
إن نفس المؤمن يخرج رشحا وإن نفس الكافر أو الفاجر يخرج من شدقه كما يخرج نفس الحمار وإن المؤمن ليكون قد عمل السيئة فيشدد عليه عند الموت ليكفر بها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > "فصل "
إن الأرض لتبكي من رجل وتبكي على رجل تبكي على من كان يعمل على ظهرها بطاعة الله عز وجل وتبكي ممن كان يعمل على ظهرها بمعصية الله تعالى
الزهد لابن المبارك > باب بشرى المؤمن عند الموت وغير ذلك
ما يبشر به الميت عند الموت وثناء الملكين عليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
إذا فنيت أيام الدنيا عن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قال فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قال دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال له ذلك حتى ينتهي بها إلى السماء الذي فيه الله وإذا كان الرجل السوء قال اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الج
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر
إذا خرجت روح المؤمن تلقاه ملكان صعدا به إلى السماء فيقول أهل الجزء الثاني السماء روح طيبة جاءت من قبل الأرض صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه قال وذكر المسك ثم يصعد به إلى ربه عز وجل فيقول ردوه إلى آخر الأجلين وإذا خرجت روح الكافر صعدوا به إلى السماء فيق
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه زاد هدبة فقالت عائشة أو بعض أزواجه يا نبي الله فأينا لا يكره الموت فقال إنه ليس بذلك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله فأحب الله ل
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قيل اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في جسد طيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فيقولون ذلك حتى تخرج فإذا خرجت عرجت إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقال فلان فيقال مرحبا بالنفس الجزء الثال
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال (لها) ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقال فلان فيقولون مرحبا بالنف
إثبات صفة العلو لابن قدامة المقدسي > ذكر الأحاديث الصريحة في أن الله تعالى في السماء