عدد النتائج : 970
في البحث عن (تكفير المرض للذنوب)
إذا اشتكى العبد المسلم أمر الله تبارك وتعالى الذين يكتبون عمله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمرو بن العاص
ما من امرئ مؤمن ولا مؤمنة يمرض إلا جعله الله له كفارة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمرو بن العاص
المؤمن مثل البدن إذا ألم بعضه تداعى سائره
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند النعمان بن بشير رضي الله عنهما
إن المؤمن يبقى عليه من ذنوبه عند موته فيشتد عليه بها لأن يلقى الله ولا حسنة له
المصنف > كتاب الجامع > باب موت الفجاءة
يبتلى الرجل على حسب دينه إن كان صلب الدين اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه
المستدرك على الصحيحين > كتاب الإيمان > أشد الناس بلاء الأنبياء ثم العلماء ثم الصالحون
إذا كان العبد يعمل عملا صالحا فشغله عن ذلك مرض
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > إن الميت يبعث في ثيابه التي يموت فيها
إن الرجل تكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعمل فلا يزال يبتليه بما يكره حتى يبلغه ذلك
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > نيل المنزلة بابتلاء المكاره
هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > قصة وفاة آدم عليه السلام
إن المؤمن ليشدد عليه وليس من مؤمن يصيبه نكبة أو وجع إلا حط الله عنه خطيئة ورفع له درجة
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > قصة وفاة آدم عليه السلام
لا تسبيها فإنها تغسل ذنوب العبد كما يذهب الكير خبث الحديد
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > الحمى تغسل الذنوب
إليه فقالوا يا رسول الله ما لقينا من الحمى قال إن شئتم دعوت الله فكشفها عنكم وإن شئتم كانت لكم طهورا
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > أتت الحمى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاستأذنت عليه
لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وماله وولده حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وماله وولده حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
وصب المؤمن كفارة لخطاياه
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وماله وولده حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
فهل أخذك الصداع قط ؟ قال وما الصداع ؟ قال عرق يضرب على الإنسان في رأسه قال ما وجدت هذا قط
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > قصة أعرابي لم تأخذه الحمى والصداع قط
ما ضرب من مؤمن عرق إلا حط الله عنه به خطيئة وكتب له به حسنة ورفع له به درجة
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > قصة أعرابي لم تأخذه الحمى والصداع قط
ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر عنه من سيئاته
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر عنه من سيئاته
إن الله ليبتلي عبده بالسقم حتى يكفر ذلك عنه كل ذنب
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر عنه من سيئاته
اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة من الخير على ما كان يعمل ما دام محبوسا في وثاقي
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > المريض يكتب له من الخير ما كان يعمل في الصحة
إنما مثل العبد المؤمن حين يصيبه الوعك أو الحمى كمثل حديدة تدخل النار فيذهب خبثها ويبقى طيبها
المستدرك على الصحيحين > كتاب الجنائز > المريض يكتب له من الخير ما كان يعمل في الصحة
ابتلي في جسده فقال له بعضهم إنا لنبتئس لك لما نزل فيك قال فلا تبتئس لما ترى فإنما نزل بذنب وما يعفو الله عنه أكثر
المستدرك على الصحيحين > كتاب التفسير > تفسير سورة حم عسق > ما قل وكفى خير مما كثر وألهى
غفر الله لك يا أبا بكر قاله ثلاثا يا أبا بكر ألست تمرض ألست تحزن ألست تنصب ألست تصيبك اللأواء ؟
المستدرك على الصحيحين > كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم > توضيح معنى من يعمل سوءا يجز به
إنما مثل العبد حين يصيبه الوعك
المستدرك على الصحيحين > كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم > ذكر مناقب عبد الرحمن بن أزهر رضي الله عنه
يا رسول الله أرأيت هذه الأمراض التي تصيبنا ماذا لنا بها ؟ قال كفارات
المستدرك على الصحيحين > كتاب الرقاق > الأمراض كفارات
فإذا مرض المؤمن قالت الملائكة يا ربنا عبدك فلان قد حبسته
المستدرك على الصحيحين > كتاب الرقاق > إذا مرض المؤمن يكتب عمله حتى يبرأ أو يموت