عدد النتائج : 341
في البحث عن (الخوف والرجاء من لوازم محبة الله تعالى)
لو نادى مناد من السماء لا يدخل الجنة غير رجل واحد لرجوت أن أكون أنا هو
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
الرجاء قائد والخوف سائق والنفس حرون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في مرض الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمع هذا في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو وأمنه الذي يخاف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
عجب ربنا من رجلين رجل ثار عن وطائه ولحافه بين حيه وأهله إلى صلاته فيقول الله تعالى لملائكته انظروا إلى عبدي قام من فراشه ووطائه من بين حيه وأهله إلى صلاته طلب ما عندي ورجل غزا في سبيل الله فانهزم أصحابه فعلم ما عليه في الانهزام وما له في الرجوع فرجع حتى ه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بالتعجب
وعزتي وجلالي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين إذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة وإذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة
الآداب للبيهقي > باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه ، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت قال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف
الآداب للبيهقي > باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه ، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد
الآداب للبيهقي > باب من عاجل كل ذنب بالتوبة منه وسأل الله المغفرة
قال محمد بن واسع وهو في الموت يا إخوتاه أتدرون أين الجزء الأول يذهب بي ؟ يذهب بي والله الذي لا إله إلا هو إلى النار أو يعفو عني
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
عجب ربنا من رجلين رجل ثار عن وطائه ولحافه من بين حبه وأهله إلى صلاته طلب ما عندي ورجل غزا في سبيل الله فانهزم أصحابه فعلم ما عليه في الانهزام وماله في الرجوع فرجع حتى هريق دمه فيقول الله لملائكته انظروا إلى عبدي رجع رغبة فيما عندي وشفقة من عذابي حتى هريق
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]