عدد النتائج : 341
في البحث عن (الخوف والرجاء من لوازم محبة الله تعالى)
دخلت على مسلم بن يسار وأنا أدفن بعض جسدي قال معاوية وكان يطيل السجود
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مسلم بن يسار رحمه الله تعالى
قال الحسن يا عبد الله إنه من خوفك حتى تلقى الأمن خير ممن أمنك حتى تلقى المخافة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن المؤمن لا يصبح إلا خائفا ولا يصلحه إلا ذاك
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يقول والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
من رجا شيئا طلبه وإنه من خاف من شيء هرب منه وما أحسب امرأ يرجو شيئا لا يطلبه ما أحسب امرأ يخاف شيئا لا يهرب منه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
والله لو استطعت ألا أنام لم أنم مخافة أن ينزل عذاب وأنا نائم والله لو وجدت أعوانا فرقتهم في منار الدنيا ينادون أيها الناس النار النار
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
إذا انتبه في جوف الليل ضرب بيده فزعا إلى أعضائه يجسها مخافة أن يكون قد غير خلقه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
خرجنا مع عبد الله بن مسعود رحمه الله ومعنا الربيع بن خثيم فمررنا على حداد فقام عبد الله ينظر حديدة في النار فنظر الربيع إليها فتمايل ليسقط فمضى عبد الله حتى أتينا على أتون على شاطئ الفرات فلما رآه عبد الله والنار تلهب في جوفه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
مر الربيع بن خثيم في الحدادين قال فنظر إلى كير قال وصعق
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
يا أمه من جن عليه الليل وهو يخاف السيئات حق له ألا ينام قال فلما بلغ ورأت ما يلقى من البكاء والسهر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
بحسب الرجل من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسب الرجل من الجهل أن يعجب بعلمه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
كان إذا رأى الفجر أقبل عليه بثه وقال أصير الآن مع الناس فلا أدري ما أجني على نفسي
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
صم عن الدنيا وليكن فطرك الموت وكن كالمداوي جراحه صبرا على الدواء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
كنا في مجلس عمر بن ذر ذات ليلة في شهر رمضان فتكلم ابن ذر فذكر الميت إذا احتضر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
دبرت الحراقف وطالت الضجعة وما أحب أن الله عز وجل نقصني منه قلامة ظفر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
وكنت أسمع أبا وائل وهو خال في بيته يقول في سجوده رب اغفر لي رب اعف عني فإنك إن تعف عني تعف عني طولا من قبلك وإن تعذبني تعذبني غير ظالم ولا مسبوق ثم ينشج كأشد نشيج ثكلى سمعتها ولو أعطي على أن يراه أحد يبكي أي ما فعل
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
قلت ليزيد بن مرثد ما لي أرى عينيك لا تجف ؟ قال وما مسألتك عنه ؟ قلت عسى الله أن ينفعني به قال يا أخي إن الله عز وجل قد توعدني إن أنا عصيته أن يسجنني في النار
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
إذا قضى الله في السماوات أمرا كان وقعه كالحديد على الصفوان فلا يبقى ملك إلا خر ساجدا
تعظيم قدر الصلاة > فزع الملائكة إلى السجود
كان يقرأ ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ) قال عن قلوب الجزء الأول القوم
تعظيم قدر الصلاة > فزع الملائكة إلى السجود
عجب ربنا تبارك وتعالى من رجلين رجل ثار من وطائه ولحافه من بين حبه وأهله إلى صلاته فيقول ربنا انظروا إلى عبدي ثار من فراشه ووطائه من بين حبه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي ورجل غزا في سبيل الله فانهزموا فعلم ما عليه من الفرار وما له في الرجو
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات
لله عبادا أسكتتهم خشية الله عز وجل من غير عي ولا بكم
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
لو قيل لا يدخل الجنة إلا رجل واحد لرجوت أن أكون أنا هو
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة