عدد النتائج : 146
في البحث عن (سبب الخوف معرفة الله تعالى وصفاته)
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب المزاح والضحك > ذكر الأمر بقلة الضحك وكثرة البكاء
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب المزاح والضحك > ذكر الزجر عن إفراط المرء في الضحك إذ كثرته لا تحمد عاقبته
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا يظهر النفاق وترفع الأمانة وتقبض الرحمة ويتهم الأمين ويؤتمن غير الأمين أناخ بكم الشرف الجون قالوا وما الشرف الجون يا رسول الله ؟ قال فتن كقطع الليل المظلم
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر الإخبار عن الأمارات التي تظهر قبل وقوع الفتن
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو غضبان ونحن نرى أن معه جبريل حتى صعد المنبر فما رأيت يوما أكثر باكيا متقنعا فقال سلوني فوالله لا تسألوني عن شيء إلا أنبأتكم به فقام رجل فقال الجزء السادس يا رسول الله من أبي ؟ قال أبوك حذافة للذي يدعى له ف
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > طلحة بن نافع أبو سفيان عن أنس
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ولما تقاررتم على الفرش ولما لامستم النساء ولا أسغتم الطعام والشراب ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله وتبكون
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > موسى بن أنس عن أبيه
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ثم أقبل علينا بوجهه فقال أما إني إمامكم فلا تبادروني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالانصراف فإني أراكم من أمامي ومن خلفي ثم قال والذي نفسي بيده لو رأيتم ما رأيت لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا قلنا ما رأيت يا
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > باب في سجود القرآن > باب النهي عن مبادرة الإمام بالانصراف من الصلاة
خسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم قام فأطال القيام وهو دون القيام الأول ثم ركع فأطال الركوع وهو دون الركوع الأول ثم الجزء الثالث رفع فسجد ثم فعل في الركعة الأخر
السنن الكبرى للنسائي > باب كتاب المساجد > كتاب كسوف الشمس والقمر > نوع آخر من صلاة الكسوف
بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحابه شيء فخطب فقال عرضت علي الجنة والنار فلم أر كاليوم في الخير والشر ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا قال فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أشد منه قال غطوا رؤوسهم ولهم خنين فقام عمر بن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله تعالى لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم
(ولا يحصل هذا الخوف والزهد إلا من معرفة الله تعالى فإنما يخشى الله من عباده العلماء)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الثاني في بيان العلم المحمود والمذموم وأقسامهما وأحكامهما > بيان العلم الذي هو فرض كفاية
العلم الخشية
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > آداب المتعلم ووظائفه > الوظيفة الأولى تقديم طهارة النفس وتنظيفها عن رذائل الأخلاق
هل العلم يستلزم الاهتداء أم لا؟
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > آداب المتعلم ووظائفه > الوظيفة الأولى تقديم طهارة النفس وتنظيفها عن رذائل الأخلاق
ليس العلم بكثرة الرواية لكن العلم الخشية
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > آداب المتعلم ووظائفه > الوظيفة الأولى تقديم طهارة النفس وتنظيفها عن رذائل الأخلاق
الفوز بالسعادة فلا يناله إلا العارفون بالله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > آداب المتعلم ووظائفه > الوظيفة التاسعة أن يعلم بنسبة العلوم كلها إلى المقعد الأعظم
العلم بالله وصفاته وملائكته وأفعاله)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الخامس في بيان آداب المتعلم والمعلم > آداب المتعلم ووظائفه > الوظيفة التاسعة أن يعلم بنسبة العلوم كلها إلى المقعد الأعظم
العلم هو الخشية والعالم من يخشى الله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب السابع في العقل وشرفه وحقيقته وأقسامه > بيان حقيقة العقل وأقسامه
ما يلزم المريد قلبه في سائر أوقاته القناعة بعلم الله في جميع طاعاته
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما ينبغي للمريد أن يلزم نفسه قبل العمل وبعده وفيه
أول ما يلزم المريد قلبه في سائر أوقاته القناعة بعلم الله تعالى في جميع طاعاته
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما ينبغي للمريد أن يلزم نفسه قبل العمل وبعده وفيه
يعظم الذنب في قلب المؤمن
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثاني فيما عنه التوبة وهي الذنوب صغائرها وكبائرها > فصل في بيان ما تعظم به الصغائر من الذنوب
يعظم من العالم ما لا يعظم من الجاهل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثاني فيما عنه التوبة وهي الذنوب صغائرها وكبائرها > فصل في بيان ما تعظم به الصغائر من الذنوب
يعظم الذنب في قلب المؤمن
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثاني فيما عنه التوبة وهي الذنوب صغائرها وكبائرها > فصل في بيان ما تعظم به الصغائر من الذنوب
يعظم من العالم ما لا يعظم من الجاهل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثاني فيما عنه التوبة وهي الذنوب صغائرها وكبائرها > فصل في بيان ما تعظم به الصغائر من الذنوب
الخوف من الله تعالى تارة يكون لمعرفة الله تعالى ومعرفة صفاته
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان حقيقة الخوف
الخوف من الله تعالى تارة يكون لمعرفة الله تعالى ومعرفة صفاته)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان حقيقة الخوف
إذا كملت المعرفة أورثت جلال الخوف
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان حقيقة الخوف
إذا كملت المعرفة أورثت حالة الخوف
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان حقيقة الخوف
من يخاف الله تعالى نفسه لصفته وجلاله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان درجات الخوف واختلافه في القوة والضعف
من يخاف الله تعالى نفسه لصفته وجلاله)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان درجات الخوف واختلافه في القوة والضعف
أحوال الخائفين وأحوال الملائكة والأنبياء عليهم السلام في الخوف
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الخائفين وأحوال الملائكة والأنبياء عليهم السلام في الخوف