عدد النتائج : 211
في البحث عن (كظم الغيظ)
إن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل العفو عند القدرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إن أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة وأنقص الناس عقلا من ظلم من هو دونه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
وإن أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أردت أن يستفزني الشيطان بعز السلطان فأنال منك اليوم ما يناله مني غدا ثم عفا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
جرعة أحب إلى الله عز وجل من جرعة غيظ يكظمها عبد بحلم يبتغي بذلك وجه الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قمت إلى جارية لي أضربها فقالت لي اتقي الله قالت فألقيت ما في يدي ثم قلت يا بنية من اتقى الله لم يشف غيظه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من يتبع نفسه كل ما يرى في الناس يطل حزنه ولم يشف غيظه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
وإغماضك العينين من عيب صاحب لعمرك أبقى للإخاء وللشرف
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
كرام الناس أسرعهم مودة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
اتق الله وعليك بالصمت والحلم والكظم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
أنا والله ما أنا بحليم ولكن أتحالم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
لا حلم إلا التجربة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
كنا عند مكحول ومعنا سليمان بن موسى فجاء رجل واستطال على سليمان وسليمان ساكت فجاء أخ لسليمان فرد عليه فقال مكحول لقد ذل من لا سفيه له
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
إذا جربت من رجل خلقا فاجتنبه فإن عنده أمثاله إن كان منه ومنك وإن كان كذب واستكثر من الصدق فإن الصدق هو أكثر واجترع الغيظ فإني لم أر جرعة قط أحلى منها وإياك وعرق السوء أن تنكحوا فيه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
غضب عمر بن عبد العزيز يوما على رجل غضبا شديدا فبعث إليه فأتى به فجرده ومده في الحبال
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عمر بن عبد العزيز رحمه الله
أريت في المنام كأني أتيت على نهر فقيل لي اشرب واسق من شئت بما صبرت وكنت من الكاظمين
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
يا رب أي عبادك أحب إليك ؟ قال أكثرهم لي ذكرا قال يا رب أي عبادك أعلم ؟ قال عالم يلتمس العلم قال رب أي عبادك أحلم ؟ قال أملكهم لنفسه عند الغضب قال رب أي عبادك أصبر ؟ قال أكظمهم على الغيظ عند الغضب
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
ما يجرع عبد جرعة هو فيها أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظه وهو يقدر على إنفاذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حور العين شاء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا ومن وضع ثوب جمال تواضعا لله وهو يقدر عليه كساه الله حلة الكرامة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
لقي رجل رجلا من الحكماء فأسمعه فلم يتمعن لذلك فقيل له فقال ليس يخلو من أن يكون صادقا فما غضبي من الصدق أو كاذبا فبالأحرى ألا أغضب إذ لم يكن الأمر على ما قال
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
لقي رجل حكيما من الحكماء فضرب الحكيم على قدمه ضربة موجعة فلم ير فيه للغضب أثرا فقيل له في ذلك فقال أقمت ضربته مقام الحجر أعثر به وربحت الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
هل تدرون ما الشديد ؟ قلنا الذي يصرع الرجال قال إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
ليس الشديد بالصرعة قالوا فمن الشديد يا رسول الله ؟ قال الذي يملك نفسه عند الغضب
الآداب للبيهقي > باب كظم الغيظ وترك الغضب