عدد النتائج : 299
في البحث عن (شفاعة القرآن الكريم لأهله)
القرآن شافع مشفع وماحل مصدق فمن جعله إماما قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في إدمان تلاوة القرآن
اقرؤوا القرآن فإنه يجيء يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرؤوا البقرة وآل عمران فإنهما الزهراوان يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف يحاجان عن صاحبهما اقرؤوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر سورة البقرة وآل عمران
يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمهم سورة البقرة وآل عمران قال ضرب لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد قال كأنهما غمامتان أو ظلتان سوداوان بينهما سور أو كأنهما فرقان من طير صواف يحاجان عن صاحبهما
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر سورة البقرة وآل عمران
سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لصاحبها حتى غفر له زاد أبو عبد الله ( تبارك الذي بيده الملك )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة الملك بالذكر
من قرأ القرآن استدرج النبوة بين كتفيه إلا أنه لا يوحى إليه لا ينبغي لصاحب القرآن أن يحد مع من يحد ولا يجهل مع من يجهل وفي جوفه كلام الله
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في التكثير بالقرآن والفرح به
يأتي القرآن يوم القيامة شافعا لمن حمله
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
من قرأ القرآن فاستظهره وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
فأحل حلاله وحرم حرامه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
حامل القرآن إذا عمل به فأحل حلاله وحرم حرامه يشفع في عشرة من أهل بيته يوم القيامة كلهم قد وجبت لهم النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
لو كان القرآن في إهاب ما مسته النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله عز وجل في النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
ينادى يوم القيامة أن كل حارث يعطى بحرثه ويزاد غير أهل القرآن والصيام يعطون أجورهم بغير حساب
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
ثلاث لا يكترثون للحساب ولا تفزعهم الصيحة ولا يحزنهم الفزع الأكبر حامل القرآن مؤديه إلى الله بما فيه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
البيت يتلى فيه كتاب الله كثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين وإن البيت الذي لم يتل فيه كتاب الله ضاق بأهله وقل خيره وحضرته الشياطين وخرجت منه الملائكة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
القرآن يشفع لصاحبه يوم القيامة فيقول يا رب جعلتني في جوفه فأسهرت ليله ومنعت جسده من شهوته
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
ما يمنع أحدكم إذا رجع من سوقه أو من حاجته إلى أهله أن يقرأ القرآن فيكون له بكل حرف عشر حسنات
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
لا يضر رجلا لا يشاء عن نفسه إلا القرآن فإن كان يحب القرآن فهو يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ليس من عبد مؤمن أو مؤمنة يجيء يوم القيامة ومعه البقرة وآل عمران إلا وهما تظلانه عن يمينه وشماله يقولان ربنا لا سبيل عليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن هذا القرآن شافع مشفع وماحل مصدق فمن جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
لا تحاسدوا إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل والنهار فهو يقول لو أوتيت ما أوتي هذا لفعلت كما يفعل ورجل آتاه الله مالا فهو ينفقه في حقه يقول لو أوتيت ما أوتي هذا لفعلت كما يفعل
خلق أفعال العباد > باب قول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
أول كلام تكلم به سليمان بن عبد الملك أنه قال الحمد لله الذي ما شاء صنع وما شاء رفع وما شاء وضع وما شاء أعطى وما شاء منع إن الدنيا دار غرور ومنزل باطل وزينة وتقلب تضحك باكيا وتبكي ضاحكا وتخيف آمنا وتؤمن خائفا تفقر مترثها وتثري فقيرها ميالة لاعبة بأهلها يا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
تعلموا القرآن فإذا علمتموه فلا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكثروا به
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب الترغيب في تعلم القرآن وتعليمه وتلاوته
اقرؤوا القرآن فإنه يجيء يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرؤوا البقرة وآل عمران فإنهما الزهراوان تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنها غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما اقرؤوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب في فضل القرآن وتخصيص سورة البقرة وآل عمران بالذكر
سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لصاحبها حتى غفر له زاد فيه غيره عن شعبة تبارك الذي بيده الملك
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص سورة الملك بالذكر
أخرجوا المشركين من جزيرة العرب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجزية > باب الصلح على غير الدينار وعلى الزيادة عن دينار وعلى الضيافة وما يشترطه عليهم
إني قد خلفت فيكم شيئين لن تضلوا أبدا ما أخذتم بهما وعملتم بما فيهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للراوي والسامع أن يتميزا به من الأخلاق الشريفة > ذكر ما يجب تقديم حفظه على الحديث
خلفت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الفقيه والمتفقه > ذكر الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن سنته لا تفارق كتاب الله عز وجل