عدد النتائج : 1059
في البحث عن (فضل الأخوة في الله)
قيل من أهلك الذين هم أهلك يا رب ؟ قال هم المتحابون في الذين إذا ذكرت ذكروا بي وإذا ذكروا ذكرت بهم هم الذين ينيبون إلى طاعتي كما تنيب النسور إلى وكرها هم الذين إذا استحلت محارمي غضبوا كما يغضب النمر إذا حرب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن دعوة الأخ للأخ في الله مستجابة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
استكثر من الإخوان ما استطعت فإنك إن استغنيت عنهم لم يضروك وإن احتجت إليهم نفعوك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
لا تشترين صداقة ألف بعداوة واحد
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
أنشدني عبيد الله بن إبراهيم النحوي للخليل بن أحمد تكثر من الإخوان ما استطعت إنهم بطون إذا استنجدتهم فظهور وما يكثر ألف خل لعاقل وإن عدوا واحدا لكثير
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كان يقال لقاء الأحبة مسلاة للهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
ليس سرور يعدل صحبة الإخوان ولا غم يعدل فراقهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
لو أن المؤمن لا يصيبه من أخيه شيء إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ كلما لقيك وضع في يدك دينارا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
لطف الجاهل يعقبك الغرور وتوبيخ العالم يعقبك السرور
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إنما الأخ الذي يعظك برؤيته قبل أن يعظك بكلامه لقد كنت أنظر إلى الأخ من إخواني بالعراق فأعمل على رؤيته شهرا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من لم تهديك رؤيته فاعلم أنه غير مهذب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي عرى الإيمان أوثق ؟ قال الحب لله والبغض لله
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
يا أبا ذر أي عرى الإيمان أوثق ؟ قال الله ورسوله أعلم قال الموالاة في الله والحب في الله والبغض في الله
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
يا يزيد بن أسد أحب للناس ما تحب لنفسك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
المؤمن أخو المؤمن لا يخذله ولا يظلمه لا تحاسدوا ولا تدابروا ولا تقاطعوا وكونوا عباد الله إخوانا كل المسلم على المسلم حرام ماله وعرضه ودمه ولا يخطب امرؤ على خطبة أخيه ولا يبيع على بيع أخيه إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم التق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا ولا يخطبن أحدكم على خطبة أخيه حتى ينكح أو يترك ولا يجمع بين المرأة وعمتها ولا ابنتها ولا خالتها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
يا معشر الحواريين تحببوا إلى الله ببغضكم أهل المعاصي وتقربوا إليه بما يباعدكم منهم والتمسوا رضاه بسخطهم
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
اللهم لا تجعل أصحابي الغافلين الذين إذا ذكرتك الجزء الأول لم يعينوني وإذا نسيتك لم يذكروني وإذا أمرت لم يطيعوني وإن صمت أحزنوني
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
كنا فيما مضى إذا لقي الرجل الرجل فكأنما يلقى أخاه ابن أمه وأبيه وأما اليوم إذا لقي الرجل منكم الرجل فكأنما يلقى عدوا
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
إذا عاد المسلم أخاه أو زاره قال الله تعالى طبت وطاب ممشاك وتبوأت منزلا في الجنة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
ما زار رجل أخاه في الله شوقا إليه ورغبة في لقائه أو حبا للقائه إلا ناداه ملك من خلفه ألا طبت وطابت لك الجنة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح