عدد النتائج : 69
في البحث عن (عيادة المريض ماشيا وراكبا)
مرضت فعادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وهما ماشيان فأتياني وقد أغمي علي فتوضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فصب علي من وضوئه فقلت يا رسول الله كيف أقضي في مالي ؟ فلم يجبني بشيء حتى نزلت آية الجزء الثامن الميراث يستفتونك قل الله يفتيكم قال ابن ال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > عيادة المغمى عليه
جاءني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني ليس براكب بغلا ولا برذونا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > عيادة المريض ماشيا
عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في بني سلمة يمشيان فوجداني لا أعقل فدعا بماء فتوضأ ثم رش علي منه فأفقت فقلت كيف أصنع في مالي يا رسول الله ؟ فأنزل الله يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النساء > قوله تعالى يوصيكم الله في أولادكم
مرضت فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الجزء الحادي عشر رضي الله تعالى عنه يعوداني وهما يمشيان فوجداني قد أغمي علي فتوضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فصب وضوءه علي فأفقت قلت يا رسول الله كيف أوصي في مالي ؟ كيف أوصي في مالي ؟ كيف أصنع في مالي ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النساء > قوله تعالى يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة
عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في بني سلمة فوجدني لا أعقل فدعا بماء فتوضأ فرش منه علي فأفقت فقلت كيف أصنع في مالي يا رسول الله؟ فنزلت يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة > باب ما جاء في رشه على جابر بن عبد الله من وضوئه حتى عقل بعد ما كان لا يعقل
أن أبا سعيد كان يشتكي رجله فدخل عليه أخوه وقد جعل إحدى رجليه على الأخرى وهو مضطجع فضربه ضربة بيده على رجله الوجعة فأوجعه فقال أوجعتني أولم تعلم أن رجلي وجعة ؟ قال بلى قال فما حملك على ذلك ؟ قال أولم تسمع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا عن ذلك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترهيب أن ينام على وجهه من غير عذر أو يضطجع ويجعل إحدى الرجلين على الأخرى
جاءني رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس براكب بغل ولا برذون
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في تواضع رسول الله صلى الله عليه وسلم