عدد النتائج : 179
في البحث عن (عدم تكليف الخادم والرقيق بما لا يطيق)
أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون ولا تكلفوهم ما لا يطيقون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البر والصلة > باب ما جاء في الإحسان إلى الرقيق
كان آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل إلا ما يطيق
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
رأيت أبا ذر الغفاري وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك ؟ فقال إني سببت رجلا فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إن الفقير عند الغني فتنة وإن الضعيف عند القوي فتنة وإن المملوك عند المليك فتنة فليتق الله عز وجل وليكلفه ما يستطيع فإن أمره أن يعمل بما لا يستطيع فليعنه عليه فإن لم يفعل فلا يعذبه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلفه من العمل ما لا يطيق
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
ما خففت عن خادمك من عمله كان لك أجرا في موازينك
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
أن عمر بن الخطاب رحمة الله عليه كان يذهب إلى العوالي كل سبت فإذا وجد عبدا في عمل لا يطيقه وضع عنه منه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
لا تكلفوا الأمة غير ذات الصنعة الكسب فإنكم متى ما كلفتموها الكسب كسبت بفرجها ولا تكلفوا الصغير فإنه إن لم يجد سرق وعفوا إذا أعفكم الله وعليكم من المطاعم ما طاب منها
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
أن رجلا أتى الجزء الحادي عشر سلمان الفارسي فوجده يعتجن [ فقال أين الخادم ؟ ] فقال أرسلته في حاجة قال لم نكن لنجمع عليه اثنتين أن نرسله ولا نكفيه عمله فقال له الرجل إن أبا الدرداء يقرأ عليك السلام قال متى قدمت ؟ قال منذ ثلاث قال أما إنك لو لم تؤدها كانت أم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن قال فلان يقرأ عليك السلام "
كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم
الأدب المفرد > باب حسن الملكة
رأيت أبا ذر وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك فقال إني ساببت رجلا فشكاني إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ قلت نعم ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يديه فليطعمه مما يأكل وليلبسه
الأدب المفرد > باب سباب العبيد
أرقاكم إخوانكم فأحسنوا إليهم استعينوهم على ما غلبكم وأعينوهم على ما غلبوا
الأدب المفرد > باب هل يعين عبده ؟
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
مررنا بأبي ذر وعليه ثوب وعلى غلامه حلة فقلنا لو أخذت هذا وأعطيت هذا غيره كانت حلة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه الجزء الأول مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا يكلفه ما يغلبه فإن كلفه ما يغلبه فليعنه
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
أنه كان آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم
تعظيم قدر الصلاة > آخر وصيته صلى الله عليه وسلم الصلاة
لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون ما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق الله عز وجل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
أن رجلا دخل على سلمان وهو يعجن فقال ما هذا يا أبا عبد الله ؟ قال بعثنا الخادم في عمل فكرهنا أن نجمع عليه عملين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب فضيلة إنصاف الرجل من نفسه
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
أن رجلا دخل على سلمان رضي الله عنه وهو يعجن فقال يا أبا عبد الله ما هذا ؟ قال بعثنا الخادم في عمل فكرهنا أن نجمع عليه عملين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
كان لزنباع عبد يسمى ابن سندر فوجده يقبل جارية له فأخذه فجبه وجدع أنفه وأذنيه فأتى ابن سندر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إلى زنباع فقال لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون فما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
لا يدخل الجنة سيئ الملكة فقال رجل يا رسول الله أليس أخبرتنا أن هذه الأمة أكثرها مملوكين وأيتاما ؟ يعني قال بلى فأكرموهم كرامة أولادكم وأطعموهم مما تأكلون
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في كافل اليتيم من الثواب الجزيل
رأيت أبا ذر الغفاري وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك فقال إني ساببت رجلا فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ قلت نعم ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه م
الآداب للبيهقي > باب الإحسان إلى المماليك
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب نفقة المماليك
لقينا أبا ذر بالربذة عليه ثوب وعلى غلامه مثله فقال له رجل يا أبا ذر لو أخذت هذا الثوب من غلامك فلبسته فكانت حلة وكسوت غلامك ثوبا آخر فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل وليكسه مما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب نفقة المماليك