عدد النتائج : 341
في البحث عن (إطعام الخادم والرقيق مما يأكل)
أن النبي صلى الله عليه وسلم أهدي له ثلاث طوائر فأطعم خادمه طيرا فلما كان الغد أتاه به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألم أنهك أن تخبئ شيئا لغد إن الله يأتي برزق كل غد
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في زهد النبي صلى الله عليه وسلم وصبره على شدائد الدنيا
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل إلا ما يطيق
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
رأيت أبا ذر الغفاري وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك ؟ فقال إني سببت رجلا فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
من لاءمكم من خدمكم فأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلفه من العمل ما لا يطيق
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إذا جاء خادم أحدكم بطعام فليجلسه معه فإن لم يفعل فليناوله أكلة أو أكلتين أو قال لقمة أو لقمتين فإنه ولي حره وعلاجه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
المملوك أخوك فإذا صنع لك طعاما فأجلسه معك فإن أبى فأطعمه ولا تضربوا وجوههم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
سمعت أنس بن مالك وهو يقول أهديت للنبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة طوائر فأطعم خادمه طائرا فلما كان من الغد أتته به فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ألم أنهك أن ترفعي شيئا لغد ؟ فإن الله عز وجل يأتي برزق كل غد
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ما أطعمت نفسك فهو لك صدقة وما أطعمت ولدك فهو لك صدقة وما أطعمت زوجك فهو لك صدقة وما أطعمت خادمك فهو لك صدقة
الأدب المفرد > باب فضل من عال ابنته المردودة
خرجت أنا وأبي نطلب العلم في هذا الحي من الأنصار قبل أن يهلكوا فكان أول من لقينا أبو اليسر صاحب النبي صلى الله عليه وسلم ومعه غلام له وعلى أبي اليسر بردة ومعافري وعلى غلامه بردة ومعافري فقلت له يا عمي لو أخذت بردة غلامك وأعطيته معافريك أو أخذت معافريه وأعط
الأدب المفرد > باب اكسوهم مما تلبسون
كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بالمملوكين خيرا ويقول أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم من لبوسكم ولا تعذبوا خلق الله عز وجل
الأدب المفرد > باب اكسوهم مما تلبسون
رأيت أبا ذر وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك فقال إني ساببت رجلا فشكاني إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ قلت نعم ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يديه فليطعمه مما يأكل وليلبسه
الأدب المفرد > باب سباب العبيد
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
مررنا بأبي ذر وعليه ثوب وعلى غلامه حلة فقلنا لو أخذت هذا وأعطيت هذا غيره كانت حلة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه الجزء الأول مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا يكلفه ما يغلبه فإن كلفه ما يغلبه فليعنه
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
ما أطعمت نفسك فهو صدقة وما أطعمت ولدك وزوجتك وخادمك فهو صدقة
الأدب المفرد > باب نفقة الرجل على عبده وخادمه صدقة
سمع رجلا يسأل جابرا عن خادم الرجل إذا كفاه المشقة الجزء الأول والحر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعوه ؟ قال نعم فإن كره أحدكم أن يطعم معه فليطعمه أكلة في يده
الأدب المفرد > باب إذا كره أن يأكل مع عبده
كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بالمملوكين خيرا ويقول أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم من لبوسكم ولا تعذبوا خلق الله
الأدب المفرد > باب يطعم العبد مما يأكل
إذا جاء أحدكم خادمه بطعامه فليجلسه فإن لم يقبل فليناوله منه
الأدب المفرد > باب هل يجلس خادمه معه إذا أكل ؟
قال أبو محذورة كنت جالسا عند عمر رضي الله عنه إذ جاء صفوان بن أمية بجفنة يحملها نفر في عباءة فوضعوها بين يدي عمر فدعا عمر ناسا مساكين وأرقاء من أرقاء الناس حوله فأكلوا معه ثم قال عند ذلك فعل الله بقوم أو قال لحا الله قوما يرغبون عن أرقائهم أن يأكلوا معهم
الأدب المفرد > باب هل يجلس خادمه معه إذا أكل ؟
لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون ما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق الله عز وجل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
من لاءمكم من خدمكم فأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون ومن لم يلائمكم فبيعوا ولا تعذبوا خلق الله الذي خلق
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
إذا أتى أحدكم خادمه بطعامه فليجلسه فليأكل معه فإن لم يفعل فليناوله
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
إذا كفى أحدكم مملوكه صنعة طعامه وكفاه حره ومؤنته وقربه إليه فليجلسه فليأكل معه أو ليأخذ أكلة فليروغها وأشار بيده فليضعها في يده وليقل كل هذه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
إذا كفى أحدكم خادمه طعامه حره ومؤنته وقربه إليه فليجلسه فليأكل معه أو ليأخذ أكلة فليضعها في يده
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
من لاومكم من الجزء الأول خدمكم فأطعموهم مما تطعمون وألبسوهم مما تلبسون ومن لا يلايمكم فبيعوا ولا تعذبوا خلق الله الذي خلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون يعني المملوكين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
كان لزنباع عبد يسمى ابن سندر فوجده يقبل جارية له فأخذه فجبه وجدع أنفه وأذنيه فأتى ابن سندر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إلى زنباع فقال لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون فما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة