( ومن لا يصير مدركا لتلك الركعة ، خلافا انتهى إلى الإمام في ركوعه فكبر ووقف حتى رفع الإمام رأسه رحمه الله ) هو يقول : أدرك الإمام فيما له حكم القيام ، فصار كما لو أدركه في حقيقة القيام ، ولنا أن الشرط هو المشاركة في أفعال الصلاة ، ولم يوجد لا في القيام ولا في الركوع . لزفر