nindex.php?page=treesubj&link=28978قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=8والوزن يومئذ الحق بين تعالى في هذه الآية الكريمة أن
nindex.php?page=treesubj&link=28770_30358وزنه للأعمال يوم القيامة حق أي لا جور فيه ، ولا ظلم ، فلا يزاد في سيئات مسيء ، ولا ينقص من حسنات محسن .
وأوضح هذا المعنى في مواضع أخر كقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=47ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين [ 21 \ 47 ] ، وقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=40إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها الآية [ 4 \ 40 ] إلى غير ذلك من الآيات .
الحرف المنير \ سحر \ أضواء البيان \ ج 2 \ من ص 292 - إلى ص . . . . . . . . . 302
nindex.php?page=treesubj&link=28978قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=8وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ بَيَّنَ تَعَالَى فِي هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=28770_30358وَزْنَهُ لِلْأَعْمَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَقٌّ أَيْ لَا جَوْرَ فِيهِ ، وَلَا ظُلْمَ ، فَلَا يُزَادُ فِي سَيِّئَاتِ مُسِيءٍ ، وَلَا يُنْقَصُ مِنْ حَسَنَاتِ مُحْسِنٍ .
وَأَوْضَحَ هَذَا الْمَعْنَى فِي مَوَاضِعَ أُخَرَ كَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=47وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ [ 21 \ 47 ] ، وَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=40إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا الْآيَةَ [ 4 \ 40 ] إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ .
الْحَرْفُ الْمُنِيرُ \ سِحْرُ \ أَضْوَاءِ الْبَيَانِ \ ج 2 \ مِنْ ص 292 - إِلَى ص . . . . . . . . . 302