الآية السابعة عشرة قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=52لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا } .
فيها تسع مسائل : المسألة الأولى : في
nindex.php?page=treesubj&link=23676_11467سبب نزولها : روي {
أنها نزلت في nindex.php?page=showalam&ids=116أسماء بنت عميس ، لما توفي زوجها nindex.php?page=showalam&ids=315جعفر بن أبي طالب أعجب النبي صلى الله عليه وسلم حسنها ، فأراد أن يتزوجها ، فنزلت الآية } . وهذا حديث ضعيف .
الْآيَةُ السَّابِعَةَ عَشْرَةَ قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=52لَا يَحِلُّ لَك النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَك حُسْنُهُنَّ إلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُك وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا } .
فِيهَا تِسْعُ مَسَائِلَ : الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى : فِي
nindex.php?page=treesubj&link=23676_11467سَبَبِ نُزُولِهَا : رُوِيَ {
أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي nindex.php?page=showalam&ids=116أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ ، لَمَّا تُوُفِّيَ زَوْجُهَا nindex.php?page=showalam&ids=315جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَعْجَبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُسْنُهَا ، فَأَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا ، فَنَزَلَتْ الْآيَةُ } . وَهَذَا حَدِيثٌ ضَعِيفٌ .