الآية الخامسة :
قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=87nindex.php?page=treesubj&link=28982أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد } .
فيها أربع مسائل :
المسألة الأولى :
nindex.php?page=treesubj&link=28982كان شعيب كثير الصلوات مواظبا للعبادة ، فلما أمرهم ونهاهم عيروه بما رأوه يستمر عليه من كثرة الطاعة .
الْآيَةُ الْخَامِسَةُ :
قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=87nindex.php?page=treesubj&link=28982أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ إنَّك لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ } .
فِيهَا أَرْبَعُ مَسَائِلَ :
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى :
nindex.php?page=treesubj&link=28982كَانَ شُعَيْبٌ كَثِيرُ الصَّلَوَاتِ مُوَاظِبًا لِلْعِبَادَةِ ، فَلَمَّا أَمَرَهُمْ وَنَهَاهُمْ عَيَّرُوهُ بِمَا رَأَوْهُ يَسْتَمِرُّ عَلَيْهِ مِنْ كَثْرَةِ الطَّاعَةِ .