المسألة السادسة : قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=69فما لبث أن جاء بعجل حنيذ }
قال كبراء النحويين :
nindex.php?page=treesubj&link=28982فما لبث حتى جاء بعجل حنيذ ، وأعجب لهم كيف استجازوا
[ ص: 22 ] ذلك مع سعة معرفتهم . وقال غيرهم ما قد استوفينا ذكره في الملجئة ، وحققنا [ أن موضع ] " أن جاء " منصوب على حكم المفعول .
الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ : قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=69فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ }
قَالَ كُبَرَاءُ النَّحْوِيِّينَ :
nindex.php?page=treesubj&link=28982فَمَا لَبِثَ حَتَّى جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ ، وَأَعْجَبُ لَهُمْ كَيْفَ اسْتَجَازُوا
[ ص: 22 ] ذَلِكَ مَعَ سِعَةِ مَعْرِفَتِهِمْ . وَقَالَ غَيْرُهُمْ مَا قَدْ اسْتَوْفَيْنَا ذِكْرَهُ فِي الْمُلْجِئَةِ ، وَحَقَّقْنَا [ أَنَّ مَوْضِعَ ] " أَنْ جَاءَ " مَنْصُوبٌ عَلَى حُكْمِ الْمَفْعُولِ .