المسألة الحادية عشرة :
nindex.php?page=treesubj&link=1891_1887_1900السجود في فصلت : عند قوله : {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=172إن كنتم إياه تعبدون } لأنه انتهاء الأمر .
وعند
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=38وهم لا يسأمون } لأنه خبر عن امتثال من أمر عند ذكر من استكبر ، فيكون هذا منهم . والأول الأولى ; لأنه يمتثل الأمر ويخرج عمن استكبر .
الْمَسْأَلَةُ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ :
nindex.php?page=treesubj&link=1891_1887_1900السُّجُودُ فِي فُصِّلَتْ : عِنْدَ قَوْلِهِ : {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=172إنْ كُنْتُمْ إيَّاهُ تَعْبُدُونَ } لِأَنَّهُ انْتِهَاءُ الْأَمْرِ .
وَعِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيِّ : {
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=38وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ } لِأَنَّهُ خَبَرٌ عَنْ امْتِثَالِ مَنْ أُمِرَ عِنْدَ ذِكْرِ مَنْ اسْتَكْبَرَ ، فَيَكُونُ هَذَا مِنْهُمْ . وَالْأَوَّلُ الْأَوْلَى ; لِأَنَّهُ يَمْتَثِلُ الْأَمْرَ وَيَخْرُجُ عَمَّنْ اسْتَكْبَرَ .