كتاب الصيام
م1 - أجمعوا : على أن
nindex.php?page=treesubj&link=27079صيام شهر رمضان أحد أركان الإسلام ، وفرض من فروضه ، قال الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=185شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ، [البقرة : 85 ] . وقال عز وجل :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ، [البقرة : 187 ] .
nindex.php?page=treesubj&link=2329والصوم في اللغة : عبارة عن الإمساك . [ ص: 381 ]
وفي الشرع : إمساك عن المطعم ، والمشرب ، والمنكح مع النية في زمان مخصوص لمن خوطب به وهو من أهله .
كِتَابُ الصِّيَامِ
م1 - أَجْمَعُوا : عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=27079صِيَامَ شَهْرِ رَمَضَانَ أَحَدُ أَرْكَانِ الْإِسْلَامِ ، وَفَرْضٌ مِنْ فُرُوضِهِ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَىَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=185شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنَ أَيَّامٍ أُخَرَ ، [الْبَقَرَةِ : 85 ] . وَقَالَ عَزَّ وَجَلَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطُ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ، [الْبَقَرَةِ : 187 ] .
nindex.php?page=treesubj&link=2329وَالصَّوْمُ فِي اللُّغَةِ : عِبَارَةٌ عَنِ الْإِمْسَاكِ . [ ص: 381 ]
وَفِي الشَّرْعِ : إِمْسَاكٌ عَنِ الْمَطْعَمِ ، وَالْمَشْرَبِ ، وَالْمَنْكَحِ مَعَ النِّيَّةِ فِي زَمَانٍ مَخْصُوصٍ لِمَنْ خُوطِبَ بِهِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِهِ .