3857 [ 1977 ] وعن قال: أبي عثمان ونحن عمر بأذربيجان: يا عتبة بن فرقد، إنه ليس من كدك ولا من كد أبيك ولا كد أمك، فأشبع المسلمين في رحالهم مما تشبع منه في رحلك، وإياك والتنعم وزي أهل الشرك ولبوس الحرير، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم زهير السبابة والوسطى وضمهما. نهى عن لبوس الحرير، قال: إلا هكذا، ورفع لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إصبعيه، ورفع كتب إلي
وفي رواية: وقال أبو عثمان: وقال بإصبعيه اللتين تليان الإبهام، فرئيتها أزرار الطيالسة حين رأيت الطيالسة.
وفي أخرى: قال أبو عثمان: فما عتمنا: أنه يعني الأعلام.
رواه (5829) البخاري (2067) (12 و 13 و 14). ومسلم