( قال ) ولو أن الشافعي لم يكن داخلا في الصلاة إنما يجزيه التكبير بلسانه ما لم يحسنه بالعربية فإذا أحسنها لم يجزه التكبير إلا بالعربية ( قال رجلا عرف العربية وألسنة سواها فأتى بالتكبير نفسه بغير العربية ) فمن قال كلمة مما وصفت أنه لا يكون داخلا بها في الصلاة ، أو أغفل التكبير فصلى فأتى على جميع عمل الصلاة منفردا ، أو إماما ، أو مأموما أعاد الصلاة الشافعي