يَا أُمَّةَ الرَّحْمَنِ قُومُوا وَاسْمَعُوا . . . لِبِشَارَتِي بِمَسَامِعِ الْإِيمَانِ مَنْ حَبَّنِي أَوْ حَبَّ مَنْ قَدْ حَبَّنِي
. . . حَقًّا وَصِدْقًا فَهْوَ مِنْ أَعْيَانِي وَفُّوا لَهُ عَهْدَ الْمَحَبَّةِ وَاحْفَظُوا
. . . فِيهِ حُقُوقَ ظُهُورِي الرُّوحَانِي وَلُبَابُ حَانِي مَنْ أَتَى مُتَطَفِّلًا
. . . فَعَلَيَّ أَنْ أُرْضِيَهُ فِي رِضْوَانِي فَارْعَوْا حِمَاهُ وَبَشِّرُوهُ بِأَنَّهُ
. . . عَلَقَتْ يَدَاهُ بِمِنَّةٍ وَأَمَانِ
يا أمة الرحمن قوموا واسمعوا . . . لبشارتي بمسامع الإيمان من حبني أو حب من قد حبني
. . . حقا وصدقا فهو من أعياني وفوا له عهد المحبة واحفظوا
. . . فيه حقوق ظهوري الروحاني ولباب حاني من أتى متطفلا
. . . فعلي أن أرضيه في رضواني فارعوا حماه وبشروه بأنه
. . . علقت يداه بمنة وأمان