nindex.php?page=treesubj&link=28908_29785_30504nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=2ما أنـزلنا عليك القرآن لتشقى [2]
بعض النحويين يقول: هذه لام النفي، وبعضهم يقول: لام الجحود. قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر: وسمعت
أبا الحسن بن كيسان يقول في مثلها: إنها لام الخفض. والمعنى عنده ما أنزلنا عليك القرآن للشقاء والشقاء يمد ويقصر وهو من ذوات الواو.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29785_30504nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=2مَا أَنْـزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [2]
بَعْضُ النَّحْوِيِّينَ يَقُولُ: هَذِهِ لَامُ النَّفْيِ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ: لَامُ الْجُحُودِ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ: وَسَمِعْتُ
أَبَا الْحَسَنِ بْنَ كَيْسَانَ يَقُولُ فِي مِثْلِهَا: إِنَّهَا لَامُ الْخَفْضِ. وَالْمَعْنَى عِنْدَهُ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِلشَّقَاءِ وَالشَّقَاءُ يُمَدُّ وَيُقْصَرُ وَهُوَ مِنْ ذَوَاتِ الْوَاوِ.