للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به أولئك لهم سوء الحساب ومأواهم جهنم وبئس المهاد
18- للذين استجابوا لربهم أجابوه بالطاعة الحسنى الجنة والذين لم يستجيبوا له وهم الكفار لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به من العذاب أولئك لهم سوء الحساب وهو المؤاخذة بكل ما عملوه لا يغفر منه شيء ومأواهم جهنم وبئس المهاد الفراش هي
[ ص: 252 ]