nindex.php?page=treesubj&link=29003_29747_30337_30340_34513nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قل بيانا للحق وردا على زعمهم الباطل
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11يتوفاكم ملك الموت لا كما تزعمون أن الموت من الأحوال الطبيعية العارضة للحيوان بموجب الجبلة، أي: يقبض أرواحكم بحيث يدع فيكم شيئا، أو لا يترك منكم أحدا على أشد ما يكون من الوجوه وأفظعها من ضرب وجوهكم وأدباركم.
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11الذي وكل بكم أي: بقبض أرواحكم، وإحصاء آجالكم.
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11ثم إلى ربكم ترجعون بالبعث للحساب والجزاء.
nindex.php?page=treesubj&link=29003_29747_30337_30340_34513nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قُلْ بَيَانًا لِلْحَقِّ وَرَدًّا عَلَى زَعْمِهِمُ الْبَاطِلِ
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ لَا كَمَا تَزْعُمُونَ أَنَّ الْمَوْتَ مِنَ الْأَحْوَالِ الطَّبِيعِيَّةِ الْعَارِضَةِ لِلْحَيَوَانِ بِمُوجِبِ الْجِبِلَّةِ، أَيْ: يَقْبِضُ أَرْوَاحَكُمْ بِحَيْثُ يَدَعُ فِيكُمْ شَيْئًا، أَوْ لَا يَتْرُكُ مِنْكُمْ أَحَدًا عَلَى أَشَدِّ مَا يَكُونُ مِنَ الْوُجُوهِ وَأَفْظَعِهَا مِنْ ضَرْبِ وُجُوهِكُمْ وَأَدْبَارِكُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ أَيْ: بِقَبْضِ أَرْوَاحِكُمْ، وَإِحْصَاءِ آجَالِكُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ بِالْبَعْثِ لِلْحِسَابِ وَالْجَزَاءِ.