[ ص: 79 ] 32 - سورة السجدة
(مكية، وهى ثلاثون آية، وقيل: تسع وعشرون)
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=29003_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم إما اسم للسورة فمحله الرفع على أنه خبر لمبتدأ محذوف، أي: هذا مسمى ب "الم"، والإشارة إليها قبل جريان ذكرها قد عرفت سرها، وإما مسرود على نمط التعديد فلا محل له من الإعراب.
[ ص: 79 ] 32 - سُورَةُ السَّجْدَةِ
(مَكِّيَّةٌ، وَهَى ثَلَاثُونَ آيَةً، وَقِيلَ: تِسْعٌ وَعِشْرُونَ)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=29003_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم إِمَّا اسْمٌ لِلسُّورَةِ فَمَحَلُّهُ الرَّفْعُ عَلَى أَنَّهُ خَبَرٌ لِمُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ، أَيْ: هَذَا مُسَمًّى بِ "الم"، وَالْإِشَارَةُ إِلَيْهَا قَبْلَ جَرَيَانِ ذِكْرِهَا قَدْ عَرَفْتَ سِرَّهَا، وَإِمَّا مَسْرُودٌ عَلَى نَمَطِ التَّعْدِيدِ فَلَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ.