nindex.php?page=treesubj&link=28975_27521_28723_30520_32479_34233nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما
16 -
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16واللذان يريد: الزاني والزانية، وبتشديد النون، مكي.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16يأتيانها منكم أي: الفاحشة.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فآذوهما بالتوبيخ والتعيير، وقولوا لهما: أما استحييتما؟ أما خفتما الله؟
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فإن تابا عن الفاحشة
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16وأصلحا وغيرا الحال
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فأعرضوا عنهما فاقطعوا التوبيخ والمذمة
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16إن الله كان توابا رحيما يقبل توبة التائب ويرحمه. قال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: أول ما نزل من حد الزنا الأذى، ثم الحبس، ثم الجلد أو الرجم، فكان ترتيب النزول على خلاف ترتيب التلاوة، والحاصل: أنهما إذا كانا محصنين فحدهما: الرجم لا غير. وإذا كانا غير محصنين فحدهما: الجلد لا غير. وإن كان أحدهما محصنا والآخر غير محصن: فعلى المحصن منهما الرجم، وعلى الآخر الجلد. وقال
ابن بحر: الآية الأولى في السحاقات، والثانية في اللواطين، والتي في سورة النور في الزاني والزانية. وهو دليل ظاهر
nindex.php?page=showalam&ids=11990لأبي حنيفة رحمه الله في أنه
nindex.php?page=treesubj&link=10455يعزر في اللواطة ولا يحد. وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: آية الأذى في اللواطة.
nindex.php?page=treesubj&link=28975_27521_28723_30520_32479_34233nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا
16 -
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16وَاللَّذَانِ يُرِيدُ: الزَّانِيَ وَالزَّانِيَةَ، وَبِتَشْدِيدِ النُّونِ، مَكِّيٌّ.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ أَيِ: الْفَاحِشَةَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فَآذُوهُمَا بِالتَّوْبِيخِ وَالتَّعْيِيرِ، وَقُولُوا لَهُمَا: أَمَا اسْتَحْيَيْتُمَا؟ أَمَا خِفْتُمَا اللَّهَ؟
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فَإِنْ تَابَا عَنِ الْفَاحِشَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16وَأَصْلَحَا وَغَيَّرَا الْحَالَ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا فَاقْطَعُوا التَّوْبِيخَ وَالْمَذَمَّةَ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=16إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا يَقْبَلُ تَوْبَةَ التَّائِبِ وَيَرْحَمُهُ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ: أَوَّلُ مَا نَزَلَ مِنْ حَدِّ الزِّنَا الْأَذَى، ثُمَّ الْحَبْسُ، ثُمَّ الْجَلْدُ أَوِ الرَّجْمُ، فَكَانَ تَرْتِيبُ النُّزُولِ عَلَى خِلَافِ تَرْتِيبِ التِّلَاوَةِ، وَالْحَاصِلُ: أَنَّهُمَا إِذَا كَانَا مُحْصَنَيْنِ فَحَدُّهُمَا: الرَّجْمُ لَا غَيْرُ. وَإِذَا كَانَا غَيْرَ مُحْصَنَيْنِ فَحَدُّهُمَا: الْجَلْدُ لَا غَيْرَ. وَإِنْ كَانَ أَحَدُهُمَا مُحْصَنًا وَالْآخَرُ غَيْرُ مُحْصَنٍ: فَعَلَى الْمُحْصَنِ مِنْهُمَا الرَّجْمُ، وَعَلَى الْآخَرِ الْجَلْدُ. وَقَالَ
ابْنُ بَحْرٍ: الْآيَةُ الْأُولَى فِي السَّحَّاقَاتِ، وَالثَّانِيَةُ فِي اللَّوَّاطِينَ، وَالَّتِي فِي سُورَةِ النُّورِ فِي الزَّانِي وَالزَّانِيَةِ. وَهُوَ دَلِيلُ ظَاهِرٌ
nindex.php?page=showalam&ids=11990لَأَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي أَنَّهُ
nindex.php?page=treesubj&link=10455يُعَزَّرُ فِي اللَّوَاطَةِ وَلَا يُحَدُّ. وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ: آيَةُ الْأَذَى فِي اللَّوَاطَةِ.