nindex.php?page=treesubj&link=29066_28760_30549nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7فما يكذبك بعد بالدين nindex.php?page=treesubj&link=29066_28723_30364_34089nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=8أليس الله بأحكم الحاكمين nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7فما يكذبك أي فأي شيء يكذبك يا
محمد دلالة أو نطقا.
nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7بعد بالدين بالجزاء بعد ظهور هذه الدلائل وقيل: «ما» بمعنى من، وقيل: الخطاب للإنسان على الالتفات، والمعنى فما الذي يحملك على هذا الكذب.
[ ص: 324 ] nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=8أليس الله بأحكم الحاكمين تحقيق لما سبق. والمعنى أليس الذي فعل ذلك من الخلق والرد بأحكم الحاكمين صنعا وتدبيرا ومن كان كذلك كان قادرا على الإعادة والجزاء على ما مر مرارا.
عن النبي صلى الله عليه وسلم:
«من قرأ nindex.php?page=treesubj&link=28882سورة والتين أعطاه الله العافية واليقين ما دام حيا، فإذا مات أعطاه الله من الأجر بعدد من قرأ هذه السورة».
nindex.php?page=treesubj&link=29066_28760_30549nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ nindex.php?page=treesubj&link=29066_28723_30364_34089nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=8أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7فَمَا يُكَذِّبُكَ أَيْ فَأَيُّ شَيْءٍ يُكَذِّبُكَ يَا
مُحَمَّدُ دَلَالَةً أَوْ نُطْقًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=7بَعْدُ بِالدِّينِ بِالْجَزَاءِ بَعْدَ ظُهُورِ هَذِهِ الدَّلَائِلِ وَقِيلَ: «مَا» بِمَعْنَى مَنْ، وَقِيلَ: الْخِطَابُ لِلْإِنْسَانِ عَلَى الِالْتِفَاتِ، وَالْمَعْنَى فَمَا الَّذِي يَحْمِلُكَ عَلَى هَذَا الْكَذِبِ.
[ ص: 324 ] nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=8أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ تَحْقِيقٌ لِمَا سَبَقَ. وَالْمَعْنَى أَلَيْسَ الَّذِي فَعَلَ ذَلِكَ مِنَ الْخَلْقِ وَالرَّدِّ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ صُنْعًا وَتَدْبِيرًا وَمَنْ كَانَ كَذَلِكَ كَانَ قَادِرًا عَلَى الْإِعَادَةِ وَالْجَزَاءِ عَلَى مَا مَرَّ مِرَارًا.
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«مَنْ قَرَأَ nindex.php?page=treesubj&link=28882سُورَةَ وَالتِّينِ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْعَافِيَةَ وَالْيَقِينَ مَا دَامَ حَيًّا، فَإِذَا مَاتَ أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ».