nindex.php?page=treesubj&link=29045_30293nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8فإذا نقر في الناقور nindex.php?page=treesubj&link=29045_30296nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=9فذلك يومئذ يوم عسير nindex.php?page=treesubj&link=29045_30296_30351nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10على الكافرين غير يسير nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8فإذا نقر نفخ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8في الناقور في الصور فاعول من النقر بمعنى التصويت وأصله القرع الذي هو سبب الصوت، والفاء للسببية كأنه قال: اصبر على زمان صعب تلقى فيه عاقبة صبرك وأعداؤك عاقبة ضرهم، و «إذا» ظرف لما دل عليه قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=9فذلك يومئذ يوم عسير nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10على الكافرين لأن معناه عسر الأمر على الكافرين، وذلك إشارة إلى وقت النقر، وهو مبتدأ خبره يوم عسير ويومئذ بدل أو ظرف لخبره إذ التقدير: فذلك الوقت وقت وقوع يوم عسير.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10غير يسير تأكيد بمنع أن يكون عسيرا عليهم من وجه دون وجه ويشعر بيسره على المؤمنين.
nindex.php?page=treesubj&link=29045_30293nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ nindex.php?page=treesubj&link=29045_30296nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=9فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ nindex.php?page=treesubj&link=29045_30296_30351nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8فَإِذَا نُقِرَ نُفِخَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=8فِي النَّاقُورِ فِي الصُّورِ فَاعُولٌ مِنَ النَّقْرِ بِمَعْنَى التَّصْوِيتِ وَأَصْلُهُ الْقَرْعُ الَّذِي هُوَ سَبَبُ الصَّوْتِ، وَالْفَاءُ لِلسَّبَبِيَّةِ كَأَنَّهُ قَالَ: اصْبِرْ عَلَى زَمَانٍ صَعْبٍ تَلْقَى فِيهِ عَاقِبَةَ صَبْرِكَ وَأَعْدَاؤُكَ عَاقِبَةَ ضُرِّهِمْ، وَ «إِذَا» ظَرْفٌ لِمَا دَلَّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=9فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10عَلَى الْكَافِرِينَ لِأَنَّ مَعْنَاهُ عُسْرُ الْأَمْرِ عَلَى الْكَافِرِينَ، وَذَلِكَ إِشَارَةٌ إِلَى وَقْتِ النَّقْرِ، وَهُوَ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ يَوْمٌ عَسِيرٌ وَيَوْمَئِذٍ بَدَلٌ أَوْ ظَرْفٌ لِخَبَرِهِ إِذِ التَّقْدِيرُ: فَذَلِكَ الْوَقْتُ وَقْتُ وُقُوعِ يَوْمٍ عَسِيرٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=10غَيْرُ يَسِيرٍ تَأْكِيدٌ بِمَنْعِ أَنْ يَكُونَ عَسِيرًا عَلَيْهِمْ مِنْ وَجْهٍ دُونَ وَجْهٍ وَيُشْعِرُ بِيُسْرِهِ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ.