nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_23495_34325_34404_34405nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_34106_34325_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وآت ذا القربى حقه من صلة الرحم وحسن المعاشرة والبر عليهم . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة : حقهم إذا كانوا محارم فقراء أن ينفق عليهم . وقيل المراد بذي القربى أقارب الرسول صلى الله عليه وسلم .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا بصرف المال فيما لا ينبغي وإنفاقه على وجه الإسراف ، وأصل التبذير التفريق . « وعن النبي صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=hadith&LINKID=676932أنه قال nindex.php?page=showalam&ids=37لسعد وهو يتوضأ : ما هذا السرف قال : أوفي الوضوء سرف ؟ قال : نعم ، وإن كنت على نهر جار » .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين أمثالهم في الشرارة فإن التضييع والإتلاف شر ، أو أصدقاءهم وأتباعهم لأنهم يطيعونهم في الإسراف والصرف في المعاصي .
روي : أنهم كانوا ينحرون الإبل ويتياسرون عليها ويبذرون أموالهم في السمعة ، فنهاهم الله عن ذلك وأمرهم بالإنفاق في القربات .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27وكان الشيطان لربه كفورا مبالغا في الكفر به فينبغي أن لا يطاع .
nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_23495_34325_34404_34405nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_34106_34325_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ مِنْ صِلَةِ الرَّحِمِ وَحُسْنِ الْمُعَاشَرَةِ وَالْبِرِّ عَلَيْهِمْ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبُو حَنِيفَةَ : حَقُّهُمْ إِذَا كَانُوا مَحَارِمَ فَقُرَاءَ أَنْ يُنْفِقَ عَلَيْهِمْ . وَقِيلَ الْمُرَادُ بِذِي الْقُرْبَى أَقَارِبُ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا بِصَرْفِ الْمَالِ فِيمَا لَا يَنْبَغِي وَإِنْفَاقِهِ عَلَى وَجْهِ الْإِسْرَافِ ، وَأَصْلُ التَّبْذِيرَ التَّفْرِيقُ . « وَعَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
nindex.php?page=hadith&LINKID=676932أَنَّهُ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=37لِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ : مَا هَذَا السَّرَفُ قَالَ : أَوَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ جَارٍ » .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ أَمْثَالَهُمْ فِي الشَّرَارَةِ فَإِنَّ التَّضْيِيعَ وَالْإِتْلَافَ شَرٌّ ، أَوْ أَصْدِقَاءَهُمْ وَأَتْبَاعَهُمْ لِأَنَّهُمْ يُطِيعُونَهُمْ فِي الْإِسْرَافِ وَالصَّرْفِ فِي الْمَعَاصِي .
رُوِيَ : أَنَّهُمْ كَانُوا يَنْحَرُونَ الْإِبِلَ وَيَتَيَاسَرُونَ عَلَيْهَا وَيُبَذِّرُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي السُّمْعَةِ ، فَنَهَاهُمُ اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ وَأَمَرَهُمْ بِالْإِنْفَاقِ فِي الْقُرُبَاتِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا مُبَالِغًا فِي الْكُفْرِ بِهِ فَيَنْبَغِي أَنْ لَا يُطَاعَ .