nindex.php?page=treesubj&link=28982_29677_32022_32438_33953nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=30وَيَا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28982_19537_30175_31791_32022_33953_34091nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31وَلا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=30وَيَا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ بِدَفْعِ انْتِقَامِهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=30إِنْ طَرَدْتُهُمْ وَهُمْ بِتِلْكَ الصِّفَةِ وَالْمَثَابَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=30أَفَلا تَذَكَّرُونَ لِتَعْرِفُوا أَنَّ الْتِمَاسَ طَرْدِهِمْ وَتَوْقِيفَ الْإِيمَانِ عَلَيْهِ لَيْسَ بِصَوَابٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31وَلا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ رِزْقُهُ وَأَمْوَالُهُ حَتَّى جَحَدْتُمْ فَضْلِي .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ عُطِفَ عَلَى
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ أَيْ : وَلَا أَقُولُ لَكُمْ أَنَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ حَتَّى تُكَذِّبُونِي اسْتِبْعَادًا ، أَوْ حَتَّى أَعْلَمُ أَنَّ هَؤُلَاءِ اتَّبَعُونِي بَادِيَ الرَّأْيِ مِنْ غَيْرِ بَصِيرَةٍ وَعَقْدِ قَلْبٍ ، وَعَلَى الثَّانِي يَجُوزُ عَطْفُهُ عَلَى أَقُولُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ حَتَّى تَقُولُوا مَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31وَلا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ وَلَا أَقُولُ فِي شَأْنِ مَنَ اسْتَرْذَلْتُمُوهُمْ لِفَقْرِهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا فَإِنَّ مَا أَعَدَّهُ اللَّهُ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ فِي الدُّنْيَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=31اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ إِنْ قُلْتُ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ ، وَالِازْدِرَاءُ بِهِ افْتِعَالٌ مِنْ زَرَى عَلَيْهِ إِذَا عَابَهُ قُلِبَتْ تَاؤُهُ دَالًا لِتَجَانُسِ الرَّاءِ فِي الْجَهْرِ وَإِسْنَادُهُ إِلَى الْأَعْيُنِ لِلْمُبَالَغَةِ ، وَالتَّنْبِيهِ عَلَى أَنَّهُمُ اسْتَرْذَلُوهُمْ بَادِيَ الرُّؤْيَةِ مِنْ غَيْرِ رَوِيَّةٍ بِمَا عَايَنُوا مِنْ رَثَاثَةِ حَالِهِمْ وَقِلَّةِ مَنَالِهِمْ دُونَ تَأَمُّلٍ فِي مَعَانِيهِمْ وَكَمَالَاتِهِمْ .