nindex.php?page=treesubj&link=28978_18979_18981_27521_29706_29747_30523_30558_34101_34131nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب فيه خمسة تأويلات: أحدها: هو عذاب الله الذي أعده لمن أشرك ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي . والثاني: ما سبق لهم من الشقاء والسعادة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس . والثالث: نصيب من كتابهم الذي كتبنا لهم أو عليهم بأعمالهم التي عملوها في الدنيا من خير أو شر ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة . والرابع: نصيبهم مما كتب لهم من العمر والرزق والعمل ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14354الربيع بن أنس ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد . والخامس: نصيبهم مما وعدوا في الكتاب من خير أو شر ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم في توفي الرسل هنا قولان: أحدهما: أنها وفاة الموت في الدنيا التي توبخهم عندها الملائكة. والثاني: أنها وفاة الحشر إلى النار يوم القيامة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن .
nindex.php?page=treesubj&link=28978_18979_18981_27521_29706_29747_30523_30558_34101_34131nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ فِيهِ خَمْسَةُ تَأْوِيلَاتٍ: أَحَدُهَا: هُوَ عَذَابُ اللَّهِ الَّذِي أَعَدَّهُ لِمَنْ أَشْرَكَ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ ،
nindex.php?page=showalam&ids=14468وَالسُّدِّيُّ . وَالثَّانِي: مَا سَبَقَ لَهُمْ مِنَ الشَّقَاءِ وَالسَّعَادَةِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ . وَالثَّالِثُ: نَصِيبٌ مِنْ كِتَابِهِمُ الَّذِي كَتَبْنَا لَهُمْ أَوْ عَلَيْهِمْ بِأَعْمَالِهِمُ الَّتِي عَمِلُوهَا فِي الدُّنْيَا مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ . وَالرَّابِعُ: نَصِيبُهُمْ مِمَّا كُتِبَ لَهُمْ مِنَ الْعُمْرِ وَالرِّزْقِ وَالْعَمَلِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14354الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنُ زَيْدٍ . وَالْخَامِسُ: نَصِيبُهُمْ مِمَّا وُعِدُوا فِي الْكِتَابِ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=37حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ فِي تَوَفِّي الرُّسُلِ هُنَا قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهَا وَفَاةُ الْمَوْتِ فِي الدُّنْيَا الَّتِي تُوَبِّخُهُمْ عِنْدَهَا الْمَلَائِكَةُ. وَالثَّانِي: أَنَّهَا وَفَاةُ الْحَشْرِ إِلَى النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ .