nindex.php?page=treesubj&link=30290_30532_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2للكافرين صفة أخرى لعذاب أي كائن
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2للكافرين أو صلة لواقع واللام للتعليل أو بمعنى على ويؤيده قراءة ( أبي ) «على الكافرين» وإن صح ما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة أن أهل مكة لما خوفهم النبي صلى الله عليه وسلم بعذاب سألوا عنه على ما ينزل وبمن يقع فنزلت كان هذا ابتداء كلام جوابا للسائل أي هو للكافرين وقوله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2ليس له دافع صفة أخرى لعذاب أو حال منه لتخصيصه بالصفة أو بالعمل أو من الضمير في
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2للكافرين على تقدير كونه صفة لعذاب على ما قيل أو استئناف أو جملة مؤكدة لهو ( للكافرين ) على ما سمعت آنفا فلا تغفل .
nindex.php?page=treesubj&link=30290_30532_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2لِلْكَافِرِينَ صِفَةٌ أُخْرَى لِعَذَابٍ أَيْ كَائِنٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2لِلْكَافِرِينَ أَوْ صِلَةٌ لِوَاقِعٍ وَاللَّامُ لِلتَّعْلِيلِ أَوْ بِمَعْنَى عَلَى وَيُؤَيِّدُهُ قِرَاءَةُ ( أُبَيٍّ ) «عَلَى الْكَافِرِينَ» وَإِنْ صَحَّ مَا رُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةَ أَنَّ أَهْلَ مَكَّةَ لَمَّا خَوَّفَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَذَابٍ سَأَلُوا عَنْهُ عَلَى مَا يَنْزِلُ وَبِمَنْ يَقَعُ فَنَزَلَتْ كَانَ هَذَا ابْتِدَاءَ كَلَامٍ جَوَابًا لِلسَّائِلِ أَيْ هُوَ لِلْكَافِرِينَ وَقَوْلُهُ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ صِفَةٌ أُخْرَى لِعَذَابٍ أَوْ حَالٌ مِنْهُ لِتَخْصِيصِهِ بِالصِّفَةِ أَوْ بِالْعَمَلِ أَوْ مِنَ الضَّمِيرِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=2لِلْكَافِرِينَ عَلَى تَقْدِيرِ كَوْنِهِ صِفَةً لِعَذَابٍ عَلَى مَا قِيلَ أَوِ اسْتِئْنَافٌ أَوْ جُمْلَةٌ مُؤَكِّدَةٌ لِهُوَ ( لِلْكَافِرِينَ ) عَلَى مَا سَمِعْتَ آنِفًا فَلَا تَغْفُلْ .