nindex.php?page=treesubj&link=18896_30549_28980nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76فلما آتاهم من فضله بخلوا به أي منعوا حق الله تعالى منه (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76وتولوا ) أي أعرضوا عن طاعة الله سبحانه ،
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76وهم معرضون . أي وهم قوم عادتهم الإعراض عن الطاعات فلا ينكر منهم هذا; والجملة مستأنفة أو حالية والاستمرار المقتضى للتقدم لا ينافي ذلك ، والمراد على ما قيل : تولوا بإجرامهم وهم معرضون بقلوبهم .
nindex.php?page=treesubj&link=18896_30549_28980nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ أَيْ مَنَعُوا حَقَّ اللَّهِ تَعَالَى مِنْهُ (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76وَتَوَلَّوْا ) أَيْ أَعْرَضُوا عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ ،
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=76وَهُمْ مُعْرِضُونَ . أَيْ وَهُمْ قَوْمٌ عَادَتُهُمْ الْإِعْرَاضُ عَنِ الطَّاعَاتِ فَلَا يُنْكَرُ مِنْهُمْ هَذَا; وَالْجُمْلَةُ مُسْتَأْنَفَةٌ أَوْ حَالِيَّةٌ وَالِاسْتِمْرَارُ الْمُقْتَضَى لِلتَّقَدُّمِ لَا يُنَافِي ذَلِكَ ، وَالْمُرَادُ عَلَى مَا قِيلَ : تَوَلَّوْا بِإِجْرَامِهِمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ بِقُلُوبِهِمْ .