( ولا يسمى الغلام ) أي : العبد ( بيسار ، ولا رباح ولا نجيح ، ولا أفلح لما تقدم عن ابن هبيرة قال ابن القيم : قلت : وفي معنى هذا مبارك ومفلح وخير ، وسرور ، ونعمة ، وما أشبه ذلك ) لما تقدم من أنه ربما كان طريقا للتشاؤم والتطير .
( ومن ) الأسماء ( المكروهة : التسمية بأسماء الشياطين كخنزب ) بالخاء المعجمة والنون والزاي والباء الموحدة ( وولهان والأعور ، والأجدع و ) من : التسمية بأسماء ( الفراعنة والجبابرة ، كفرعون وقارون وهامان والوليد ) . التسمية المكروهة